لقطات توثق هطول أمطار غزيرة على أحد المسارحة
توضيح من حساب المواطن بشأن نقص الدعم
الغرامة والتشهير بشركة نظمت مسابقة تجارية دون ترخيص
ولي العهد يستقبل رئيس وزراء باكستان ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
3 حقوق على المستهلك معرفتها في موسم التخفيضات
انعقاد فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل
الأونروا: الاحتلال الصهيوني يمنع دخول المساعدات إلى غزة منذ 7 أشهر
أمير تبوك يواسي أسرة الحميد في وفاة فقيدها
إطلاق منصة “تَبيّن”.. خطوة إستراتيجية جديدة نحو مستقبل رقمي قائم على البيانات
حشو التمر.. تقليد متوارث بالجوف لحفظ التمور طوال العام
اتهمت منظمة “هيومان رايتس ووتش” الحقوقية، نظام الرئيس السوري بشار الأسد بـ”معاقبة” السكان، عبر هدم آلاف المنازل في دمشق وحماة، وتحويل بعض المدن السورية إلى أطلال.
وطالبت المنظمة الحقوقية الدولية مجلس الأمن الدولي، بإحالة هذه القضية إلى المحكمة الجنائية الدولية.
وأشارت تقارير إخبارية إلى أن الحرب في سوريا، خلفت أكثر من (130) ألف قتيل، ودمرت عديداً من الأماكن التاريخية والتراثية المدرجة على لائحة “يونسكو”. واستخدم النظام السوري القنابل لتدمير أحياء سكنية بأكملها ومحوها من على وجه الأرض.
وأوضحت صور الأقمار الصناعية وشهادات الشهود وأدلة مستمدة من مقاطع فيديو وصور فوتوغرافية، أن السلطات السورية قامت عمداً -ودون وجه حق- بهدم آلاف من المباني السكنية في دمشق وحماة في عامي 2012 و2013.
ولفتت التقارير -ذاتها- إلى أن الأماكن الأثرية بسوريا لم تسلم من جرائم النظام، فالحواري والأزقة والأسواق التي عاش فيها السوريون وارتادوها في حياتهم اليومية، وكذلك المساجد الشهيرة -التي أقاموا فيها صلاتهم- كلها أصبحت الآن مدمرة، جراء الحرب التي لم تكتف بإبادة جيل بأكمله، بل أبادت مناطق تاريخية وتراثية كانت صامدة منذ فجر الحضارة.