الاتحاد يقلب الطاولة ويخطف فوزًا قاتلًا من النصر
عصاميون تعلن الفائزين بموسمها السادس لأفضل المشاريع الريادية السعودية
طريقة إضافة تابع في حساب المواطن
الفيدرالي الأميركي يثبت أسعار الفائدة بنطاق 4.25 – 4.50%
النصر يتقدم على الاتحاد بثنائية في الشوط الأول
الأهلي يعبر التعاون بثنائية
حرس الحدود في جازان ينقذ طفلة من الغرق أثناء السباحة
الهلال يستعيد نغمة الانتصارات بخماسية في الرائد
بثنائية.. الأهلي يتقدم على التعاون في الشوط الأول
السعودية ترفض بشكل قاطع إعلان سلطات الاحتلال التوغل والسيطرة على قطاع غزة والأراضي الفلسطينية
عاد وأد البنات -الذي نهى عنه الإسلام قبل 1400 عام- ليطل في القرن الواحد والعشرين، من وراء كواليس عالم سري في بريطانيا، يتم فيه “ذبح” الإناث من الأجنة، لإجهاضها وهي في أرحام أمهاتها للتخلص منها قبل أن تبصر النور، لتفضيل المواليد من الذكور.
وأشار تقرير نشرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، إلى أن هذه الإجراءات أدت إلى خفض ملحوظ في معدل مواليد الإناث لمصلحة الذكور، إلى درجة اختفى معها أكثر من (4700) جنين أنثوي بالإجهاض المتعمد.
وبحسب تحليل إحصاء سكاني -تم في 2011 بالمملكة المتحدة- فقد ظهر أن نسبة مواليد الذكور في بعض المناطق، كانت أعلى من المعدل الطبيعي، وهو (105) مقابل (100) من الإناث.
وأكد التقرير الإخباري أنه لا يمكن تفسير الأمر إلا بقيام الأمهات بإجهاض الأجنة الإناث، طمعاً في الحمل سريعاً بمولود ذكر في ما بعد.