ضبط 2027 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
تحذير من مسكن ألم شائع
4.16 مليار سنة.. اكتشاف أقدم صخور على وجه الأرض
إيران تعتقل شخصًا كان يجمع معلومات عن مراكز الصناعات الدفاعية لصالح إسرائيل
كأس العالم للأندية.. الهلال يتأهل إلى دور الـ 16 بفوزه على باتشوكا
الشؤون الدينية تُطلق خطة موسم العمرة لعام 1447هـ
توقعات الطقس اليوم: أتربة وغبار على 4 مناطق
الجوازات تبدأ تنفيذ مبادرة تمديد تأشيرات الزيارة المنتهية لغرض المغادرة النهائية خلال 30 يومًا
المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
أوضحت دراسة حول «بطالة الشباب في العالم العربي» أن 43% من خريجي الجامعات في السعودية عاطلون من العمل، في حين لا يزال 22% من الشباب المتعلمين في المغرب و14% في الإمارات يبحثون عن وظائف.
وأشارت الدراسة التي أجرتها شركة الخبير المالية إلى أن برامج «التوطين» ساعدت في استحداث 600 ألف فرصة عمل للسعوديين في الفترة الأخيرة، لكن هذا العدد لا يزال ضئيلاً مقارنة بأعداد الشباب السعوديين العاطلين، ويمكن لمبادرات أخرى مثل زيادة الاستثمار في البنية التحتية، خلق نحو مليوني وظيفة مباشرة، و2.5 مليون وظيفة غير مباشرة، في قطاعات ذات صلة، وفقاً لـ”الحياة”.
وبيّنت الدراسة أن هناك نسبة كبيرة من الشباب المتعلم في العالم العربي يطمحون إلى العمل لدى القطاع العام، ويفضل الكثير من الخريجين -خصوصاً في الدول الخليجية الغنية بالنفط- أن يبقوا عاطلين من العمل بانتظار وظيفة حكومية، من دون أي اهتمام بالفرص المحتملة لدى القطاع الخاص، إذ يسود الاعتقاد بأن حِزَم الرواتب والتعويضات في القطاع العام أفضل بكثير منها في القطاع الخاص.
ولفتت إلى أن الرواتب في القطاع العام أعلى بنسبة 48% في مصر، وبنسبة 36% في تونس، مقارنة بالقطاع الخاص، داعية إلى معالجة هذه النظرة لدى الشباب من أجل تحقيق التوازن بين فرص العمل في القطاعين العام والخاص.
ويعتقد خبراء الاقتصاد – وفقاً للدراسة – أن القطاع الخاص العربي يملك القدرة على خلق الكثير من فرص العمل في المنطقة إذا حصل على الاستثمارات المناسبة والدعم الحكومي، مشيرة إلى أن السياسات التي تتبعها الدول العربية راوحت بين إقامة الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وسياسات «التوطين»، وفرض القيود على تأشيرات الوافدين ورفع رسوم التأشيرات عليهم، وترحيل العمالة المخالفة، وساعدت في مجملها في زيادة عدد الوظائف المتاحة للمواطنين في تلك البلدان، مؤكدة أن الطريق لا تزال طويلة وصعبة.
وأوضحت الدراسة أن المبادرات الحكومية الجديدة في المنطقة العربية أسفرت حتى الآن عن أكثر من ربع مليون فرصة عمل.
متابع
تربيه اسلاميه مكتبات جغرافيا تاريخ كم تحتاج الدوله سنويا منهم يجب ان تقنن ويفتح بدل منها اقسام يحتاجها الوطن وهى الدراسات العلميه التى يتطلبها سوق العمل اليوم وزاره التعليم والتخطيط هى اولى بمسائله العاطلين
نورة احمد
كل جهة ترمي بالمسؤلية ع اﻵخر