4 سلوكيات خاطئة عند الازدحامات المرورية
لقطات من تخريج الدورة 106 من طلبة كلية الملك فيصل الجوية
الرئيس الموريتاني يزور المسجد النبوي
النفط يرتفع بدعم من انخفاض الدولار
وظائف هندسية شاغرة لدى شركة صدارة
وظائف شاغرة بـ شركة BAE SYSTEMS في 3 مدن
وظائف شاغرة في شركة CEER للسيارات
وظائف شاغرة لدى شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم
وظائف إدارية شاغرة في هيئة سدايا
أصبح الاعتماد على التقنية الحديثة واستخدام أجهزة الآيباد من أساسيات العملية التعليمية في العديد من الدول التي تعتمد على التكنولوجيا بشكل كبير في زمن تغيرت فيه المصادر التعليمية عما كانت عليه في السبعينيات والثمانينيات الميلادية الأمر الذي يتطلب توافر التقنية واستخداماتها في شتى المجالات.
أكد ذلك الأستاذ محمد مصطفى، خلال الورشة العلمية التي قدمها حول تعليم دروس الآيباد من خلال الإنترنت لمدارس ذوي الحاجات الخاصة في معرض “تعليم 4”.
وبيّن مصطفى أن استخدام الآيباد يعتبر الأفضل في مجالات التعليم في المرحلة الحالية وذلك لسهولة استخدامه وقدرته على خلق الأجواء التفاعلية داخل الصف بحيث أصبح الطالب هو من يقود العملية التعليمية بنفسه, إضافة إلى قدرة الأجهزة الذكية على تحسين بيئة التعلم, وزيادة رغبة الطالب في تلقي دروسه داخل نطاق المدرسة, والإسهام في تنظيم الوقت والجهد, ومساعدة الطلاب على التعلم عن طريق اللعب بالشكل الذي يتناسب مع قدراته.
وأوضح أن شركة أبل قامت بتصميم برامج تعليمية لذوي الحاجات الخاصة بعد قيامها بإجراء أكبر دراسة علمية حول تحدي قدرات الطلاب, وحرص الشركة على عقد برامج تدريبية لتدريب الطلاب والمعلمين على استخدام الآيباد في العملية التعليمية والتربوية, وذلك من واقع اهتمام الشركة بالمحتوى العلمي والتعليمي من خلال تصميم برامج تعليمية تكاملية وتفاعلية.