ضبط 2027 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
تحذير من مسكن ألم شائع
4.16 مليار سنة.. اكتشاف أقدم صخور على وجه الأرض
إيران تعتقل شخصًا كان يجمع معلومات عن مراكز الصناعات الدفاعية لصالح إسرائيل
كأس العالم للأندية.. الهلال يتأهل إلى دور الـ 16 بفوزه على باتشوكا
الشؤون الدينية تُطلق خطة موسم العمرة لعام 1447هـ
توقعات الطقس اليوم: أتربة وغبار على 4 مناطق
الجوازات تبدأ تنفيذ مبادرة تمديد تأشيرات الزيارة المنتهية لغرض المغادرة النهائية خلال 30 يومًا
المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
انطلقت أولى الحفلات الشعرية ضمن فعاليات مهرجان الجنادرية للتراث والثقافة 29، التي أقيمت في القاعة الكبرى بمقر المهرجان يوم الخميس الماضي.
وكان أول طاروق جمع بين ملفي المورقي وسلطان الهاجري، والثاني بين عبدالله عتقان وشاهر العنزي، والثالث بين سلطان المنصوري وحمود السمي، والرابع بين فالح الغنامي وسلطان الهاجري ثم لعب الشعراء رباعية وأمتعوا الجماهير المتذوقين بالأبيات الوطنية والفكاهة.
وجمعت الليلة الثانية التي أقيمت أمس الجمعة محمد السناني وعبدالله العلاوة وفواز العزيزي وحامد القارحي وعبد العزيز العازمي وعبدالله العلاوة ومرهب البقمي، وتم خلالها تكريم الشاعر عوض الله السلمي الملقب بـ(أبو مشعاب) الذي خدم ميدان الشعر وبالأخص شعر القلطة وشارك في الجنادرية، وتسلم درع التكريم بالإنابة أحد أبنائه.
وجمعت ليلة السبت الشعراء وصل العطياني وفلاح القرقاح وزيد العضيلة وراشد السحيمي وفواز السعيدي وإبراهيم الشيخي.
وسيكون عشاق شعر النظم على موعد مع الأمسيات الشعرية الأسبوع المقبل في فندق أنتركونتيننتال بالرياض، التي يحييها عدد من نجوم الشعر.
من جانبه قال رئيس لجنة الشعر مازن فرحان المقاطي: “كانت انطلاقة الفعاليات رائعة ودليل ذلك الحضور الذين امتلأت بهم المدرجات في الحفلات والتفاعل الملحوظ كل ليلة، الذي فاق التوقعات”.
وأضاف: “حرصت لجنة الشعر لاختيار أسماء جماهيرية لها ثقلها في شعر المحاورة وشعر النظم، كما ركزنا على تكريم من خدموا الشعر ومنبر الجنادرية تحديداً”.
وزاد المقاطي قائلاً: “لم نُركز على الأمسيات والحفلات، وهناك ندوة عن جماليات الشعر بعنوان “نماذج وألوان” يقدمها الإعلامي زبن عمير ويلقيها الشاعر حبيب العازمي ويسلط الضوء على جماليات الشعر”.
وأبان أن خطوة تكريم الشعراء الذين غادروا ميدان المحاورة عبر تجارب امتدت لسنوات كانت ذروة سنام الوفاء الذي يُرد لهم وكان محل تقديرهم؛ فالمهرجان لا ينسى من تفانوا لخدمة الشعر”.