فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وتداعياتها مع نظيره المصري
7 آداب شرعية لزيارة المسجد النبوي يجب الالتزام بها
اقتران بديع بين القمر والزهرة يزين سماء الوطن العربي فجر الأحد
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 60 كيلو قات في عسير
البديوي: الاعتداءات على إيران تثبت استهتار الحكومة الإسرائيلية وعدم اكتراثها بالقانون الدولي
حاملة طائرات أميركية ثالثة نحو الشرق الأوسط
المنافذ الجمركية: تسجيل 1084 حالة ضبط خلال أسبوع
إسرائيل: ضربتنا أضرت بالموقع النووي في أصفهان
القتل تعزيرًا لمهرب الإمفيتامين في تبوك
درجات الحرارة اليوم.. السودة 13 والمدينة المنورة والدمام 45
أعلنت وزارة الخارجية في باكستان اليوم رسمياً عن زيارة الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع إلى باكستان من 15- 17 فبراير الجاري بناء على دعوة من رئيس الوزراء الباكستاني نواز شريف لإجراء محادثات ثنائية بين الجانبين.
وأكد بيان وزارة الخارجية الباكستانية، الذي نشرته وكالة “أكسبريس تربيون” الإخبارية أن ولي العهد سيكون على رأس وفد رفيع المستوى يضم وزير الاقتصاد والتخطيط الدكتور محمد بن سلمان الجاسر، ووزير التجارة والصناعة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، ووزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني، مع مجموعة كبيرة من رجال الأعمال السعوديين.
وحسب البيان، فإن الزيارة تكتسب أهمية خاصة؛ لأنها تعد الأولى لولي العهد بعد توليه هذا المنصب، حيث قام بآخر زيارة لباكستان عام 1998 عندما كان يشغل منصب أمير الرياض. وسيتم عقد محادثات ثنائية مع رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء في باكستان حول العلاقات الثنائية والقضايا الدولية ذات الاهتمام المشترك.
وتشمل أهم الموضوعات الرئيسية على جدول الأعمال سبل زيادة تصدير القوى العاملة الباكستانية إلى المملكة وحل مشاكل الجالية الباكستانية الموجودة في السعودية.
وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية تسنيم أسلم خان أنه ليس هناك حديث حول وجود قوات باكستانية على أراضي المملكة، وستتم مناقشة المسائل الدفاعية الأخرى بين الجانبين.
وأضاف: “قدمنا إمكانية تدريب القوات المسلحة السعودية، كما عرضنا عليهم بعض الأسلحة المتطورة”.
ونفى بشكل قاطع كل ما أثير أخيراً في وسائل الإعلام من أن السعودية مهتمة بالحصول على القنبلة النووية من باكستان مؤكداً أن هذا الكلام لا أساس له من الصحة ومجرد شائعات، موضحاً أن البلدين لم يناقشا مثل هذه الأمور على الإطلاق.