مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
أطلقت جامعة الملك خالد -ممثلة في الإدارة العامة لتقنية المعلومات- عقد شراكة استراتيجية مع الشركة العالمية (قوقل – Google)، لتشغيل مشروع الانتقال من بريد (Outlook) إلى (Gmail).
أوضح ذلك المشرف العام على الإدارة العامة لتقنية المعلومات بجامعة الملك خالد، الدكتور عبدالله الوليدي، مؤكداً أن هذه النقلة النوعية قدمت الكثير من الخدمات التي وفرت الوقت والجهد على الجميع، وسهلت الوصول من أي مكان في العالم ومشاركة الملفات وإنشاء التجمعات الافتراضية التي تخدم العملية التعليمة بين منسوبي الجامعة، بالإضافة إلى سهولة الاستخدام، والأمان، وسعة التخزين، وضمان الكفاءة، وإدارة الملفات والإيميلات إلكترونياً.
وفي ذات السياق أشار وكيل المشرف العام على الإدارة العامة لتقنية المعلومات بجامعة الملك خالد، الدكتور سالم العلياني، إلى أن هذه الخدمات ستساعد في خلق مجتمع معرفي في الجامعة والمنطقة بشكل عام؛ مما يسهم في دعم الخطة الوطنية للتحول لاقتصاديات المعرفة، مضيفاً أنه من خلال علامات التبويب الجديدة القابلة للتخصيص سيتمكن المستخدم من التحكم بسهولة بحيث يمكنك رؤية كل ما هو جديد بشكل سريع وفوري وتحديد الرسائل الإلكترونية التي يريد قراءتها.
من جانبه ذكر المبرمج بالإدارة العامة لتقنية المعلومات بجامعة الملك خالد، الأستاذ منصور العياف، أن عملية الانتقال تمت بسلاسة دون التأثير على أي من محتوى المستخدمين أو حساباتهم، مؤكداً أن الأرقام السرية للمستخدمين ستبقى على وضعها السابق وما سيطرأ هو التطوير فقط, حيث سيجد المستخدم أثناء دخوله إلى البريد القديم انتقاله إلى (Gmail).
يذكر أن هذه الشراكة العالمية بين جامعة الملك خالد و(قوقل) سباقة على المستوى الإقليمي في هذا المجال، نقلة نوعية للخدمات الإلكترونية بالجامعة لما تتمتع به الشركة من خدمات على أعلى مستوى ومرونة لا تضاهى في الأداء، والتطورات في خدمات Google في المستقبل سينعكس على الخدمات الإلكترونية في الجامعة بشكل تلقائي.