خطوات إدارة الحجوزات الفندقية بسهولة عبر تطبيق نسك
الحزم يتغلب على الرياض بثنائية في دوري روشن
4 خطوات لتعديل عنوان المنشأة وإعادة طباعة الشهادة الضريبية
إسرائيل تنفي إجراء محادثات مع ترامب بشأن العفو عن نتنياهو
فيصل بن خالد يوجه بتأخير بداية اليوم الدراسي إلى التاسعة صباحًا في مدارس الشمالية
ما أفضل توقيت لتناول البيض؟
تنبيه هام للمواطنين السعوديين المتواجدين في جزيرة بالي الإندونيسية
سفير هولندا يزور مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
الأفواج الأمنية تشارك في التمرين التعبوي لقطاعات قوى الأمن الداخلي (وطن 95)
سلمان للإغاثة يوزع سلالًا غذائية على الأسر في مخيم جباليا المدمر شمال قطاع غزة
بعد توقف مفاوضات جنيف2 حول سوريا، يعتزم الغربيون -بحسب دبلوماسيين في الأمم المتحدة- تشديد الضغط على دمشق، للحصول على تسهيلات أفضل، لإرسال المساعدات الإنسانية وتسريع عملية إزالة الأسلحة الكيماوية.
ويجري حالياً إعداد مشروع قرار في مجلس الأمن، للمطالبة بإمكانية وصول المساعدات الإنسانية إلى ثلاثة ملايين مدني محاصرين في حمص ومدن أخرى.
واعتبرت مسؤولة العمليات الإنسانية في الأمم المتحدة -فاليري أموس- أنه “من غير المقبول قطعاً” أن يبقى (2500) مدني محاصرين منذ (600) يوم في مدينة حمص القديمة، وآخرون في منطقة الغوطة بريف دمشق، بينما شاحنات الأمم المتحدة على أهبة الاستعداد للذهاب لإغاثتهم.
وقالت: “إن رجالاً ونساءً وأطفالاً يموتون دون سبب في كل أرجاء البلاد، وآخرين جياعٌ من دون مياه للشرب ولا إسعافات طبية”.
وفي الأمم المتحدة، قامت دول عربية -من جهة- وأستراليا ولوكسمبورغ -من جهة أخرى- بصياغة مشروعي قرار يمكن أن يجمعا في نص واحد، لطرحه على مجلس الأمن الدولي، كما أوضح دبلوماسيون.
وأضافوا أنه لن يتخذ أي قرار قبل عقد اجتماع الإثنين -في روما- حول الأزمة الإنسانية، مشيرين إلى ضرورة التريث لرؤية ما إذا كان بإمكان موسكو أن تقنع حليفها السوري، بفتح حمص أمام القوافل الإنسانية.