من خلال النوم.. وصفة بسيطة لقلب صحي
المذنب أطلس يعبر دون أي تهديد للأرض بعد شائعات بوقوع كارثة
الدحة.. موروث تراثي يجسد هوية الشمال في جناح إمارة الحدود الشمالية بمعرض وزارة الداخلية
الطلح والقيصوم والعوسج والسوسن البري أكثر النباتات المحلية انتشارًا في حائل
أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
خلال أسبوع.. ضبط 17880 مخالفًا بينهم 15 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
الصين تصدر إنذارًا باللون الأزرق لمواجهة العواصف
محامية تحذر: البيتكوين من أكثر الأساليب شيوعا في غسيل الأموال
أتربة مُثارة ورياح نشطة على محافظة الجموم
وظائف شاغرة في التركي القابضة
أبدى ابتعاد المديرية العامة للدفاع المدني بالمدينة المنورة عن الظهور الإعلامي في الآونة الأخيرة علامات تعجب, خاصة على مستوى الإعلاميين بالمنطقة, حيث ظلت المعلومة الحقيقية غائبة في معظم الأحداث التي تقع بالمنطقة على الرغم من وجود الناطق الإعلامي العقيد خالد الجهني على رأس هذه الإدارة بصفته الناطق الإعلامي لها.
وقال الإعلامي والناقد الصحفي مدير مكتب جريدة “الشرق” بالمدينة المنورة الزميل عبدالرحمن حمودة لـ”المواطن” إن غياب الناطق الإعلامي بمدني المدينة أخيراً أثار استياء الكثير من الإعلاميين والصحفيين, في وقت كان الجهني من أفضل المتحدثين الإعلاميين بمختلف الجهات الحكومية والخاصة بالمملكة, حيث كان يزود وسائل الإعلام بالمعلومة أثناء حدوثها, وذلك إما بتصريح هاتفي, أو بيان صحفي, أو غيرهما.
وأضاف حمودة أن غياب الدفاع المدني عن حادثة الحريق التي اندلعت اليوم بأحد فنادق المدينة المنورة يؤكد وجود خلل في إدارة الإعلام بمدني المدينة, أو وجود خلافات إدارية بين القيادات على هذا المنصب الحساس.
كما نوه الصحفي خالد العنزي من صحيفة مكة بأن الصحفيين تأثروا بغياب الرجل النشيط خالد الجهني الذي أثار امتعاض الكثير من زملاء المهنة, حيث غابت المعلومة الدقيقة وترك المجال للاجتهادات الصحفية غير الموفقة في الكثير من الأحداث على مدى الشهرين السابقين.
وقال العنزي إن تدخل إمارة المدينة المنورة في حادثة الحريق أنقذ موقف الصحفيين في الرمق الأخير قبل موعد إغلاق طبعات الصحف حيث أرسلت الإمارة بيانها الصحفي مساء اليوم على الرغم من أن بعض الصحف قد أغلقت طبعاتها بالمنطقة الغربية مبكراً.