زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
نعى الكاتب السوري، المعارض السياسي، عضو الائتلاف الوطني للمعارضة السورية -فايز سارة- ابنه “وسام”، الشاب الذي لم يتجاوز الـ(27) من العمر، عبر رسالة مؤثرة نشرها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وذلك بعد مرور شهرين على اعتقاله “الثاني” من قبل قوات الأسد في دمشق.
وأعلن سارة موت ابنه، الأب لطفلين صغيرين، تحت التعذيب، في أقبية المخابرات السورية، معتبراً غياب ابنه كغياب كل السوريين القهري تحت التعذيب والتشريد”.
وكتب -على حسابه- رسالة مقتضبة ومؤثرة، جاء فيها: “بعد كل ما أصابنا وأصاب شعبنا؛ من قتل واعتقال وتشريد وتدمير وتهجير اليوم، أخبرونا أنهم قتلوا “وسام” تحت التعذيب في فرع الأمن العسكري بدمشق، بعد شهرين من اعتقاله.
وأضاف: “وسام في ثورة السوريين كان واحداً من شبابها الأوائل، خرج متظاهراً وناشطاً في الإغاثة هو وإخوته ضد الدكتاتورية، مثل كل السوريين الراغبين في حياة أفضل، حياة توفر الحرية والعدالة والمساواة لكل السوريين، كان بجد مناضلاً سلمياً من أجل مستقبل سوريا والسوريين.