مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
قال مصدر مختص إن ما تم استخراجه من بئر وادي الأسمر وعبر جهود فريق الإنقاذ بواسطة (الكبسولة) الخاصة بالدفاع المدني، كان عبارة عن رفات ولا يمكن تسميته جثة، مبيناً أن ما قيل حول عدم اكتمال الجثة وأنها ناقصة غير صحيح مطلقاً.
وأكد المصدر وفقاً لـ”عكاظ” أن ما تم استخراجه من البئر عبارة عن رفات تم وضعها بثلاثة أكياس تزن 15 كيلو تقريباً وهي ملتصقة بالطين والطمي، مشيراً إلى أنه يصعب تحديد ملامح الرفات كونها متحللة، مضيفاً “التوجيهات لدى فريق الإنقاذ مشددة وواضحة بعدم تفتيش الرفات بل تحريزها جيداً وتسليمها إلى الجهات المعنية وسط إجراءات أمنية مشددة تحافظ على سرية العمل وكرامة الميت”.
وانتقد المصدر ما تردد من أقاويل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مستغرباً صمت الجهة المختصة وعدم إصدار بيان يوضح اللغط الذي يدور في الساحة حتى وإن جاء مقتضباً.
وأفاد أن الأمر الآن هو لدى إدارة الطب الشرعي وهي الجهة التي تفصل في الأمر وتحدد إن كانت الرفات للطفلة لمى الروقي أو غير ذلك، مؤكداً أن الأشلاء التي تم انتشالها في وقت سابق من الدفاع المدني وتم تحليلها أثبت تحليل الحمض النووي أنها تعود للطفلة لمى الروقي، وتابع قائلاً: “هذا كان سابقاً لكن الرفات الأخيرة والتي تم انتشالها في ثلاثة أكياس مؤخراً لم تظهر نتائج التحليل الخاصة بها حتى الآن”، مبيناً أن قضية الطفلة لمى ما زالت بين إدارة الطب الشرعي والأدلة الجنائية.
ابو تغريد
لاحول ولا قوة الا بالله
الله يرحمك يالمى