زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب سولاويزي الإندونيسية
الغذاء والدواء تحذر من منتج فرانكفورت الدجاج التاروتي
إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والسلامة في المساكن الجماعية للأفراد
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات
مشروعات تطويرية للمساجد والجوامع بالمدينة المنورة
أتربة مثارة ورياح على شرورة
التقنيات الرقمية تعزز كفاءة الأداء لخدمة ضيوف الرحمن
طريقة معرفة سبب عدم الأهلية في حساب المواطن
خطوات إصدار خدمة شهادة مقدار المنافع التأمينية
خطوات الوصول إلى خدمة نقل اللوحات عبر منصة أبشر
وجه وزير الشؤون الإسلامية بجمهورية المالديف محمد شهيم نداءه لدعم المراكز الإسلامية في بلاده وكذلك المساجد التي لا يوجد فيها إلا القليل من المصاحف, مؤكداً في نداء عبر “المواطن” أن بلاده بأمس الحاجة إلى المصاحف ودعم المراكز الإسلامية فيها كونها أحد البلدان الإسلامية وجميع سكانها مسلمون من أهل السنة.
وأوضح شهيم أن مدينة مالية وهي عاصمة جمهورية المالديف تكثر فيها المساجد والمراكز الإسلامية التي تحتاج إلى دعم, مشيراً إلى أن المالديف معروفة كدولة سياحية ويزورها السياح من كل العالم، ولكن بسبب تكوين الدولة الجغرافي من مئات الجزر، ما جعل السائح يأتي إلى مقر إقامته في إحدى الجزر دون أن يمر بالعاصمة ويتعرف عليها، حيث يجهل الكثير من المسلمين بأن المالديف ذات هوية إسلامية خالصة.
وكشف شهيم في حديثه لـ “المواطن” أن وزارته ستنشئ أوقافاً خيرية في مختلف أقاليم البلاد وترحب بأي متبرع أو محسن يرغب في مشاركة إخوانه في المالديف وستسعد كثيراً بالتعاون مع أهل الخير وستسهل له جميع الإجراءات, مبيناً أن للمملكة فضلاً كبيراً في تعليم أبناء الشعب المالديفي وبناء المراكز الإسلامية والمساجد, مؤكداً أنه متواصل مع الجميع عبر حسابه في تويتر @Mohamedshaheem1.
الجدير بالذكر أن جمهورية المالديف تتصدر البلدان السياحية المفضلة للخليجيين والغربيين والصينيين وبها أكثر من مائة منتجع على مستوى عالٍ، والدين الرسمي لجزر المالديف هو الإسلام, فيما تقدر نسبة المسلمين فيها حسب الإحصاءات التعدادية الدولية 100%، وينص دستورها على أن جميع المواطنين يجب أن يكونوا مسلمين، ولا يمكن لغير المسلم أن يصبح مواطنًا وأن الجمهورية مؤسسة على مبادئ الإسلام ولن يطبق أي قانون ضد مبادئ الإسلام وأن المواطن المالديفي حر في أن يشارك أو يمارس أي نشاط لم يتم تحريمه في الشريعة أو القانون.
ويتمسك معظم المالديفيين بتعاليم دينهم ويظهر ذلك في احتفالاتهم الرسمية وفي حياتهم الاعتيادية، وتتشابه دولة المالديف بالمملكة في العديد من الأمور كإغلاق المحال أوقات الصلاة والتزام نساء البلد بالحجاب.
بن سعيد
جزاكم الله خير معلومة جديدة بصراحة احسب مايسكر للصلاة الا حنا
راكان الجهني
أطالب خادم الحرمين الشريفين بتشكيل عدة فرق أو لجان ، لتفقّد ما ينقص جميع مسلمي دول العالم من المصاحف ، وكتيبات الأدعية والأذكار وغيرها من الأشياء التي يحتاجون إليها ، وتزويدهم بها ، لأن هناك الكثير من المسلمين ينقصهم مصاحف ولم يتمكنوا من الوصول إلى وسائل الإعلام