فيصل بن فرحان يشارك في الاجتماع الوزاري بشأن خطة إعمار غزة
الأحوال المدنية تستعرض رحلتها من الكاميرا القديمة إلى الخدمات الرقمية في عز الوطن
البحرين تزدان باللون الأخضر احتفاءً باليوم الوطني الـ 95
العرضة السعودية بحائل فن يجسد تراث الوطن باليوم الوطني الـ 95
عرعر تحتفي باليوم الوطني الـ95 بفرحة الأطفال وزينة الأخضر
محمود عباس: نشيد بالدور الكبير للسعودية وفرنسا في حشد الاعترافات بالدولة الفلسطينية
القوات الخاصة للأمن والحماية تبرز مهاراتها الذكية في فعاليات اليوم الوطني 95
القبض على 4 أشخاص بالرياض لترويجهم المخدرات
وزير الخارجية في كلمة نيابة عن ولي العهد: تنفيذ حل الدولتين هو السبيل الوحيد للسلام
ماكرون: حان الوقت لوقف الحرب على غزة
أكد صاحب السمو الملكي، الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز -أمير منطقة الرياض- استمرار متابعة تنفيذ نحو (3000) مشروع لتطوير المنطقة، لافتاً إلى أن تعثر (10%) من هذه المشاريع، يعد نسبة ضئيلة، ومضيفاً أن العمل قائم مع الزملاء في المؤسسات الحكومية للاستمرار في هذه المشروعات وعدم تعثرها.
وقال سموه، إن هناك توجيهاً صادراً من الأمانة -منذ فترة- ينص على التزام المحلات التجارية باللغة العربية والمسميات العربية.
وأشار سموه إلى اهتمام وزارة التجارة والصناعة ووزارة الشؤون البلدية والقروية بهذا الموضوع.
وقال سموه: نحن ندعم هذا التوجه وندعم التشبث والتمسك بلغتنا العربية، سواء على المسميات أو أي شيء يطلق على المواقع والأماكن التجارية.
جاء ذلك خلال افتتاح سموه اليوم الندوة الدولية الثانية بعنوان “قراءة التراث الأدبي واللغوي في الدراسات الحديثة”، التي ينظمها قسم اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب بجامعة الملك سعود، بقاعة الشيخ حمد الجاسر بالجامعة، وبحضور صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة الرياض.
وأكد صاحب السمو الملكي، الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز، أهمية الاهتمام باللغة العربية والأدب العربي، مشيراً إلى أن ذلك واجب علينا كمسلمين وعرب، منوهاً –سموه- بما قامت به جامعة الملك سعود من احتضان لهذه الندوة للمرة الثانية، ليعكس اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين بالأدب والتراث العربي.
وفي سؤال عن الاجتماع الذي عقده سمو أمير منطقة الرياض مع مسؤولي المرور، والنتائج التي خرج بها الاجتماع، أوضح سموه أن الاجتماعات تعكس الاهتمام بتوفير حركة مرورية لمدينة الرياض، تساعد المواطنين في تنقلهم، وذلك من خلال حلول تحد من الكثافة المرورية، ستطبق -بإذن الله- على أرض الواقع في القريب العاجل.