الخارجية الفرنسية: سنواصل مع السعودية حشد الدول للاعتراف بفلسطين
خطوات تقديم شكوى ضد مكتب استقدام عمالة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 290 سلة غذائية للنازحين من السويداء إلى درعا
أجواء الباحة الممطرة والضبابية ترسم مشهدًا سياحيًا ساحرًا
24 فرقة إسعافية تباشر عملها داخل الحرم المكي ليوم الجمعة
القبض على مواطن لترويجه 54 كيلو حشيش وأقراصًا مخدرة في جدة
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة لدى الرقيب التجارية
وظائف شاغرة بمجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
أفاد ناشطون بأن قوات الأسد تركز عملياتها العسكرية في مدينة درعا جنوب البلاد، حيث سجلت معظم ضحايا القصف الجوي، وتتزامن هذه العمليات مع أنباء عن إعادة انتشار قوات النظام حول العاصمة لحمايتها من هجوم متوقع للمعارضة.
وتتفق مصادر النظام والمعارضة على أن العاصمة دمشق ستشهد قريباً مواجهات عسكرية ربما تكون حاسمة بحسب ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.
وتستند معلومات مصادر النظام من جهة، إلى أن هناك الآلاف من مقاتلي المعارضة تدربوا في دول مجاورة لأكثر من عام على يد الولايات المتحدة يعتقد أنهم سيكونون المحرك الرئيسي لهذه المعركة، ولذلك بدأ النظام بإعادة انتشار قواته وتكثيف قصف معاقل المعارضة لمواجهة مثل هذا الهجوم، ومحاولة تأمين محيط العاصمة والمناطق التي يتواجد فيها المقاتلون المعارضون له خصوصاً في ريف دمشق ودرعا.
من جهة أخرى، نقلت فرانس برس عن ضباط في صفوف المعارضة أن درعا ستكون بوابة دمشق، وأنه في حال وصول أسلحة متطورة وعد الغرب بتقديمها للمعارضة، فإن باستطاعتها الوصول إلى قلب العاصمة، لكن الهدف الأقرب لهذا النوع من المعارك بحسب الضابط نفسه هو كسر الحصار المفروض على الغوطتين الشرقية والغربية اللتين تحيطان بدمشق، وأن هذه المعركة في حال وصول الأسلحة من المتوقع أن تجرى قبل انعقاد الجولة المقبلة لمفاوضات جنيف بين وفدي النظام والمعارضة.