تعليق الدراسة الحضورية بجامعة الأمير محمد بن فهد
الفريق البسامي يصدر قرارات ترقية 1911 فردًا من منسوبي الأمن العام
القبض على شخص لقيادته مركبته بدون لوحات وبسرعة عالية وتهور بحائل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
الجامعة الإسلامية تعلن إطلاق مسابقة الخطابة والشعر والخط العربي
عرض مسرحي للأطفال بمعرض جدة للكتاب يبرز قيمة العمل والحِرفة التقليدية
التعليم في الشرقية وحفر الباطن عن بُعد.. غدًا
نزوح 85 ألف شخص من شرق الكونغو إلى بوروندي
الرئاسة الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي بتحرك جاد لوقف التوسع الاستيطاني
أفاد ناشطون بأن قوات الأسد تركز عملياتها العسكرية في مدينة درعا جنوب البلاد، حيث سجلت معظم ضحايا القصف الجوي، وتتزامن هذه العمليات مع أنباء عن إعادة انتشار قوات النظام حول العاصمة لحمايتها من هجوم متوقع للمعارضة.
وتتفق مصادر النظام والمعارضة على أن العاصمة دمشق ستشهد قريباً مواجهات عسكرية ربما تكون حاسمة بحسب ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.
وتستند معلومات مصادر النظام من جهة، إلى أن هناك الآلاف من مقاتلي المعارضة تدربوا في دول مجاورة لأكثر من عام على يد الولايات المتحدة يعتقد أنهم سيكونون المحرك الرئيسي لهذه المعركة، ولذلك بدأ النظام بإعادة انتشار قواته وتكثيف قصف معاقل المعارضة لمواجهة مثل هذا الهجوم، ومحاولة تأمين محيط العاصمة والمناطق التي يتواجد فيها المقاتلون المعارضون له خصوصاً في ريف دمشق ودرعا.
من جهة أخرى، نقلت فرانس برس عن ضباط في صفوف المعارضة أن درعا ستكون بوابة دمشق، وأنه في حال وصول أسلحة متطورة وعد الغرب بتقديمها للمعارضة، فإن باستطاعتها الوصول إلى قلب العاصمة، لكن الهدف الأقرب لهذا النوع من المعارك بحسب الضابط نفسه هو كسر الحصار المفروض على الغوطتين الشرقية والغربية اللتين تحيطان بدمشق، وأن هذه المعركة في حال وصول الأسلحة من المتوقع أن تجرى قبل انعقاد الجولة المقبلة لمفاوضات جنيف بين وفدي النظام والمعارضة.