مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
إجراءات جديدة لدخول منطقة شنغن
4 قتلى وأكثر من 20 مصابًا في إطلاق نار بولاية أميركية
ضبط 6,337 دراجة آلية مخالفة في مختلف مناطق المملكة
عملية لأول مرة بالشرق الأوسط تعيد النظر لمريضة في مستشفى الملك خالد
توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
أعلن الكاتب والمحلل الاقتصادي المعروف سليمان المنديل توقفه نهائياً عن كتابة مقاله الأسبوعي الذي جاء يحمل عنوان “إلى لقاء” بصحيفة الجزيرة؛ بسبب ما وصفه ببطء حركة الإصلاح الاقتصادي، والإداري.
وجاء قرار المنديل بالتوقف عن الكتابة بعد سبع سنوات تنقل فيها بين أكثر من صحيفة، موضحاً أنه شعر بأن معشر الكتّـاب، أصبحوا عرضة لتكرار أنفسهم، فالقضايا المعيشية الملحة مثل قضايا توفير السكن للمواطنين ومعالجة مشاكل البطالة هي هي كما كانت، وأسلوب المعالجة بطيء جداً جداً.
وقال المنديل إن مشاكل البلد ليست مادية وإنما مشاكل إدارية في تأخير تنفيذ الإصلاحات الإدارية، والاقتصادية المطلوبة، وذلك بسبب مرحلة السبات الطويلة!
يذكر أن نائب رئيس تحرير صحيفة الجزيرة فهد العجلان كان قد كتب مقالاً استباقياً يوم الخميس الماضي دعا فيه المحلل الاقتصادي إلى العدول عن قراره في التوقف عن الكتابة بعد قراءته لمقال أرسله المنديل للجريدة لنشرها في عدد اليوم الإثنين.
وحاول العجلان الضغط على المنديل لعله يستبدل مقاله، ولكن دون جدوى.
وجاء مقال العجلان بعنوان “سليمان المنديل.. التوقف عن الكتابة” اعتبر فيه توقف الكاتب خسارة كبيرة وذلك لخبرته الكبيرة في الميدان الاقتصادي مختلفاً معه في مبرراته ومعتبراً توقفه لهذه الأسباب ضعفاً سيولد إن تكرر مع غيره من الكتاب وبنفس الأسباب فراغاً في الطرح الجاد.
وأكد العجلان أن المجتمع في أمس الحاجة إليه في هذه الفترة من الربيع الصحفي. طالباً من الكاتب أن يطلب مقاله الذي سلمه بعنوان “إلى لقاء” واستبداله بآخر بعنوان “إلى تواصل”، إلا أن المنديل أصر على موقفه.
فهد معارك
قرار جريء وشجاع عله يلفت نظر المسؤولين المنومين !
عثمان ابراهيم العثمان التميمي
الفساد طال أكبر شركة بترول فماذا بقي……
هارون الرشيد
ارجوك لا تتوقف