ولي العهد يستقبل رئيس وزراء باكستان ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
3 حقوق على المستهلك معرفتها في موسم التخفيضات
انعقاد فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل
الأونروا: الاحتلال الصهيوني يمنع دخول المساعدات إلى غزة منذ 7 أشهر
أمير تبوك يواسي أسرة الحميد في وفاة فقيدها
إطلاق منصة “تَبيّن”.. خطوة إستراتيجية جديدة نحو مستقبل رقمي قائم على البيانات
حشو التمر.. تقليد متوارث بالجوف لحفظ التمور طوال العام
كيف يؤثر استخدام الهاتف على قيادتك؟
تدشين السوق الحرة في مطار الملك عبدالعزيز بأكثر من 500 علامة تجارية عالمية
إجازة اليوم الوطني للبنوك الثلاثاء القادم
المهرجان الوطني للتراث والثقافة، الذي تتولى “وزارة الحرس الوطني” مسؤولية تنظيمه تحت مسمى “الجنادرية” كل عام، مؤشر عميق لاهتمام القيادة الحكيمة بالتراث والثقافة والتقاليد والقيم العربية الأصيلة المغروسة بهذه الأرض الطيبة وأهلها الأوفياء، وتعد “الجنادرية” في الوقت الحاضر مناسبة وطنية تمزج ما بين تاريخ الأرض الطيبة، إضافة إلى نتاج حاضرها الزاهر.
وحرص خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، -منذ أن كان رئيساً لرئاسة الحرس الوطني- في إطلاق المهرجان الوطني للتراث والثقافة ١٤٠٥هـ حرصاً منه على التأكيد على هوية البلاد الإسلامية والعربية، ومحاولة الإبقاء عليها لتظل إرثاً يورثه كل جيل لخلفه، ويأتي ذلك من ارتباطه -سلمه الله- بالإرث التاريخي الذي ورثه كل مواطن سعودي.
واليوم، وبعد ما يقارب العقد الثالث على إطلاقها، ما زالت القيادة -حفظها الله- تولي “الجنادرية” اهتماماً خاصاً، يؤكد ذلك الرعاية الملكية الكريمة للمهرجان، فقيادة المملكة تولي عملية ربط التكوين الثقافي المعاصر للإنسان السعودي بالميراث الإنساني الكبير الذي يشكّل جزءاً كبيراً من تاريخه وتاريخ البلاد اهتماماً خاصاً جداً.