بالأرقام.. فينالدوم الأكثر مساهمة تهديفيًا في الاتفاق
يايسله: نسعى لتقديم أفضل ما لدينا في الدوري وأثق باللاعبين
طرح تذاكر مباراة الأهلي ضد التعاون
إنقاذ مواطن من الغرق في تبوك
حج 1446 هـ.. أمانة العاصمة المقدسة تكثف أعمال الإصحاح البيئي
الهلال يستهدف التعاقد مع مورينيو
تنفيذ أعمال تظليل وتلطيف الأجواء في مسارات المشاعر المقدسة
وظائف أكاديمية في عدد من التخصصات بجامعة الشمالية
السديس: أبطال مكافحة المخدرات تصدوا بامتياز وحاربوا تجار الدمار ببسالة واقتدار
إحباط تهريب 250 كيلو قات في عسير
زاد النظام السوري معاناة سكان الغوطة الشرقية، بالعاصمة السورية دمشق، بقطع المياه عن المنطقة، بعد قطعه للكهرباء، وتدميره البنية التحتية للمنطقة.
وبدأ سكان الغوطة الشرقية بالزحف إلى آبار المياه المحيطة بالمنطقة، بعد انقطاع المياه بشكل تام، إذ يستغل السكان الفترات التي تخلو من القصف للذهاب إلى الآبار الموجودة خارج المنطقة، لجلب المياه، فيما يقضون الأيام التي تواجه فيها المنطقة القصف بلا ماء.
وأوضح الطفل “عبدالرحمن” الذي يبلغ 12 عاماً، وهو من سكان الغوطة الشرقية لوكالة “الأناضول” أنه يضطر إلى الانتظار ساعتين على الأقل أمام البئر ليحظى بالمياه من أجل عائلته، مضيفاً أن جميع الأطفال في المنطقة يعانون نفس المشكلات المتعلقة بإحضار المياه إلى عائلاتهم.
وأفاد “عبدالرحمن” أن المنطقة تشهد في الأيام التي يكون فيها الطقس صحواً، قصفاً من قبل قوات النظام للمنطقة، مما يمنع السكان من الذهاب إلى الآبار، وبالتالي يضطرون إلى إكمال يومهم بلا ماء.
من جهته، أوضح الطفل “ياسر” البالغ من العمر 9 أعوام أنه يذهب بشكل دوري كل عدة أيام لجلب المياه إلى منزلهم.
يشار إلى أن أكثر من 1400 شخص فقدوا حياتهم، بسبب قصف قوات النظام السوري لمنطقة الغوطة الشرقية بالصواريخ الكيميائية في 21 آب/ أغسطس العام الماضي.