ضبط 4 مقيمين لممارستهم صيد الأسماك في منطقة محظورة
قدموا 14 توصية.. مثقفون كويتيون وعرب يتباحثون حول الثقافة في الكويت قبل النفط
عبدالعزيز بن سعود يدشن عددًا من مشروعات وزارة الداخلية في المدينة المنورة
موجة غبارية كثيفة تؤثر على الرياض ولقطات توثق
مركز الملك سلمان للإغاثة يختتم 3 برامج تدريبية تطوعية في دمشق
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة القصيم غدًا
رياح الرس سببها تيارات هابطة مصاحبة لعواصف رعدية
الملك سلمان يتلقى دعوة من رئيس العراق لحضور القمة العربية والقمة العربية التنموية
قدرات عالية للأطقم الجوية والفنية المشاركة في مناورات علم الصحراء 2025
ضبط مقيم حاول إيصال 4 وافدات مخالفات لأنظمة وتعليمات الحج إلى مكة المكرمة
بعد توقف مفاوضات جنيف2 حول سوريا، يعتزم الغربيون -بحسب دبلوماسيين في الأمم المتحدة- تشديد الضغط على دمشق، للحصول على تسهيلات أفضل، لإرسال المساعدات الإنسانية وتسريع عملية إزالة الأسلحة الكيماوية.
ويجري حالياً إعداد مشروع قرار في مجلس الأمن، للمطالبة بإمكانية وصول المساعدات الإنسانية إلى ثلاثة ملايين مدني محاصرين في حمص ومدن أخرى.
واعتبرت مسؤولة العمليات الإنسانية في الأمم المتحدة -فاليري أموس- أنه “من غير المقبول قطعاً” أن يبقى (2500) مدني محاصرين منذ (600) يوم في مدينة حمص القديمة، وآخرون في منطقة الغوطة بريف دمشق، بينما شاحنات الأمم المتحدة على أهبة الاستعداد للذهاب لإغاثتهم.
وقالت: “إن رجالاً ونساءً وأطفالاً يموتون دون سبب في كل أرجاء البلاد، وآخرين جياعٌ من دون مياه للشرب ولا إسعافات طبية”.
وفي الأمم المتحدة، قامت دول عربية -من جهة- وأستراليا ولوكسمبورغ -من جهة أخرى- بصياغة مشروعي قرار يمكن أن يجمعا في نص واحد، لطرحه على مجلس الأمن الدولي، كما أوضح دبلوماسيون.
وأضافوا أنه لن يتخذ أي قرار قبل عقد اجتماع الإثنين -في روما- حول الأزمة الإنسانية، مشيرين إلى ضرورة التريث لرؤية ما إذا كان بإمكان موسكو أن تقنع حليفها السوري، بفتح حمص أمام القوافل الإنسانية.