دوري روشن.. الجولة الـ 12 تنطلق غدًا وسط إثارة وترقب جماهيري
ضبط متجرين إلكترونيين لتأخرهما في تسليم المنتجات وغرامة مالية بحقهما
ما هي خدمة التفويض لدفع رواتب العمالة المنزلية؟ مساند توضح
الأجواء الباردة والسحب المنخفضة ترسم الجمال في سماء طريف
تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأربعاء والخميس
اكتشاف مركب بكتيري يحمي الجسم من مرض السكري
سلمان للإغاثة يوزّع ألف سلة غذائية شمال كردفان السودانية
الأستديو التحليلي يعزّز وعي الصقارين ويطوّر قراءة أشواط مهرجان الصقور
ضبط مخالف مارس صيد الأسماك بدون تصريح وبأدوات محظورة في جدة
الحج والعمرة توقف شركة عمرة ووكيلها الخارجي لمخالفة التزامات السكن
نعى الكاتب السوري، المعارض السياسي، عضو الائتلاف الوطني للمعارضة السورية -فايز سارة- ابنه “وسام”، الشاب الذي لم يتجاوز الـ(27) من العمر، عبر رسالة مؤثرة نشرها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وذلك بعد مرور شهرين على اعتقاله “الثاني” من قبل قوات الأسد في دمشق.
وأعلن سارة موت ابنه، الأب لطفلين صغيرين، تحت التعذيب، في أقبية المخابرات السورية، معتبراً غياب ابنه كغياب كل السوريين القهري تحت التعذيب والتشريد”.
وكتب -على حسابه- رسالة مقتضبة ومؤثرة، جاء فيها: “بعد كل ما أصابنا وأصاب شعبنا؛ من قتل واعتقال وتشريد وتدمير وتهجير اليوم، أخبرونا أنهم قتلوا “وسام” تحت التعذيب في فرع الأمن العسكري بدمشق، بعد شهرين من اعتقاله.
وأضاف: “وسام في ثورة السوريين كان واحداً من شبابها الأوائل، خرج متظاهراً وناشطاً في الإغاثة هو وإخوته ضد الدكتاتورية، مثل كل السوريين الراغبين في حياة أفضل، حياة توفر الحرية والعدالة والمساواة لكل السوريين، كان بجد مناضلاً سلمياً من أجل مستقبل سوريا والسوريين.