انطلاق الجولة الـ29 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا الدوسري والحذيفي يخطبان الجمعة المقبلة في الحرمين الشريفين ضبط مواطن ومقيم خالفا نظام البيئة ديلغادو الأكثر مراوغة في دوري أبطال آسيا طريقة إصدار رخص الأشياب غير الصالحة للشرب الديوان الملكي: الملك سلمان يجري فحوصات روتينية لبضع ساعات إيداع الدعم السكني لشهر إبريل بقيمة 961 مليون ريال لا نية لتغيير موعد الدعم السكني إقرار إنشاء مركز برنامج حماية المبلغين والشهود والخبراء والضحايا طريقة استئناف صرف الضمان الاجتماعي الدفعة المرفوضة
ذكرت تقارير أن دولاً خليجية تسعى حالياً لإقناع قطر بترحيل الداعية المصري الذي يحمل الجنسية القطرية من الدوحة إلى غزة، حتى لا تتسبب مواقفه السياسية في توتير الأجواء داخل دول مجلس التعاون.
وقالت المصادر إن توجهاً خليجياً تبلور خلال الشهور الماضية بضرورة التصدي لخطر جماعة الإخوان المسلمين التي تسعى لإثارة قلاقل في عدد من دول المنطقة، بغرض توسيع دائرة أزمتها في مصر.
وحسب التقرير الأسبوعي لموقع “ديبكا” الاستخباري الإسرائيلي، فإن الإخوان لم يتعرضوا لاضطهاد كبير في بلدان الخليج، ولكن اعتباراً من هذا الأسبوع، يقول التقرير، تراجعت حظوظ الحركة بشكل مثير، حيث كشفت مصادر استخباراتية، عن تعيين “رباعية قوية” مشكلة من مسؤولين خليجيين وفلسطيني واحد للإشراف على حملة لمواجهة الإخوان في الخليج.
ورأى التقرير أن خطبة الدكتور يوسف القرضاوي في الجمعة قبل الماضية، التي انتقد فيها علناً الإمارات لوقوفها ضد حكومة مرسي واعتقال القيادات، عجلت من أمر الحملة الشاملة ضد الإخوان في الخليج.
وقال التقرير: “استدعي السفير القطري إلى أبو ظبي يوم الأحد الماضي، وتسلم “رسالة احتجاج رسمية” على “إهانات”، في خطوة لم يسبق لها مثيل من قبل أحد أعضاء مجلس التعاون الخليجي ضد آخر منذ تأسيس المجلس في عام 1981، ولكن الاحتجاج الدبلوماسي لم يكن نهاية الموقف”.
ويقول التقرير إن الرباعية الخليجية تتحرك حالياً لإقناع قطر بترحيل القرضاوي من الدوحة، حيث إنه يتمتع بنفوذ سياسي في العالم الإسلامي، عبر قناة الجزيرة وخطب الجمعة.
وذكر التقرير أنه عندما سأل القطريون عن الجهة التي يمكن أن تستقبل القرضاوي، كان الجواب موجزاً: إلى قطاع غزة الذي تسيطر عليه حماس، وقد سبق استشارة وزير الدفاع المصري والمرشح الرئاسي المحتمل، عبد الفتاح السيسي، ووافق على السماح للقرضاوي بالسفر إلى غزة عن طريق مصر.
أبو سهتل
اللهم من أراد بلادنا وعقيدتنا وولاة أمرنا بسوء أو عداء اللهم
أشغلة في نفسة واقصم ظهرة ورد كيدة في نحرة سميع ويا مجيب
مراقب من الدرعية
للأسف أصبح كل من يتكلم بالدين أو ناصح أصبح إنسان غير مرغوب فيه
عماد محمد
موقف دولة الإمارات مع احترامي لها ينم عن ضعف في الموقف والحجة. إذا كان الشيخ القرضاوي أخطأ فيما ادعاه على دولة الإمارات فلماذا لا نرد الحجة بالحجة ونحاول إيجاد أرضية مشتركة للحوار بدلاً من اضطهاد العلماء والدعاة والتنكيل بهم لمجرد تعبيرهم عن آراؤهم.
قاهر الصمت
هل تحركت الامارات ضد ايران باحتلال الجزر او هل حركت ساكنا ضد التهديدات المتواليه من قبل ملالي طهران ضدها وضد الخليج ان مانشهد اليوم هو سياسةاستقواء الضعيف على العاجز