الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
يعقد وفدا المعارضة والنظام السوريان المشاركان في الجولة الثانية من مفاوضات “جنيف-2” صباح اليوم الثلاثاء، جلسة مشتركة، هي الأولى في هذه الجولة التي بدأت أمس.
ورأى عضو الوفد المعارض، الأمين العام للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة، بدر جاموس، أنه لا مشكلة في عقد جلسة مشتركة، مؤكداً استعداد المعارضة لمواجهة نظام دمشق في أي مكان وأي وقت.
ويوم أمس الاثنين، بدأت الجولة الثانية من المفاوضات، مع ثبات الطرفين على موقفهما، بين سعي النظام للتشديد على أولوية مكافحة الإرهاب، وتركيز المعارضة على هيئة الحكم الانتقالي وعنف النظام.
والتقى الموفد الدولي الأخضر الإبراهيمي، الوفدين كلاًّ على حدة، بعدما حضّ الطرفين على بحث الملفين الأكثر تعقيداً في المفاوضات بالتوازي، بعدما حال الخلاف حولهما دون توصل الجولة الأولى التي اختتمت في 31 يناير، إلى نتائج ملموسة.
ورفع وفد المعارضة إلى الإبراهيمي تقريراً عن “العنف الذي يمارسه النظام والجرائم ضد الإنسانية وإرهاب الدولة”.
يذكر أنه تم الاتفاق خلال الجولة الأولى على أن الهدف من “جنيف-2” هو تطبيق بيان “جنيف-1”. وينص الاتفاق الذي تم التوصل إليه في مؤتمر غاب عنه الأطراف السوريون في يونيو 2012، على تشكيل حكومة تضم ممثلين للنظام والمعارضة بصلاحيات كاملة تتولى المرحلة الانتقالية.
وتعتبر المعارضة أن نقل الصلاحيات يعني تنحي بشار الأسد، وهو ما يرفض النظام التطرق إليه، كما ينص الاتفاق على وقف فوري للعنف بكل أشكاله، وإدخال المساعدات الإنسانية وإطلاق المعتقلين والحفاظ على مؤسسات الدولة.