مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
أعلنت وزارة الخارجية في باكستان اليوم رسمياً عن زيارة الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع إلى باكستان من 15- 17 فبراير الجاري بناء على دعوة من رئيس الوزراء الباكستاني نواز شريف لإجراء محادثات ثنائية بين الجانبين.
وأكد بيان وزارة الخارجية الباكستانية، الذي نشرته وكالة “أكسبريس تربيون” الإخبارية أن ولي العهد سيكون على رأس وفد رفيع المستوى يضم وزير الاقتصاد والتخطيط الدكتور محمد بن سلمان الجاسر، ووزير التجارة والصناعة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، ووزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني، مع مجموعة كبيرة من رجال الأعمال السعوديين.
وحسب البيان، فإن الزيارة تكتسب أهمية خاصة؛ لأنها تعد الأولى لولي العهد بعد توليه هذا المنصب، حيث قام بآخر زيارة لباكستان عام 1998 عندما كان يشغل منصب أمير الرياض. وسيتم عقد محادثات ثنائية مع رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء في باكستان حول العلاقات الثنائية والقضايا الدولية ذات الاهتمام المشترك.
وتشمل أهم الموضوعات الرئيسية على جدول الأعمال سبل زيادة تصدير القوى العاملة الباكستانية إلى المملكة وحل مشاكل الجالية الباكستانية الموجودة في السعودية.
وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية تسنيم أسلم خان أنه ليس هناك حديث حول وجود قوات باكستانية على أراضي المملكة، وستتم مناقشة المسائل الدفاعية الأخرى بين الجانبين.
وأضاف: “قدمنا إمكانية تدريب القوات المسلحة السعودية، كما عرضنا عليهم بعض الأسلحة المتطورة”.
ونفى بشكل قاطع كل ما أثير أخيراً في وسائل الإعلام من أن السعودية مهتمة بالحصول على القنبلة النووية من باكستان مؤكداً أن هذا الكلام لا أساس له من الصحة ومجرد شائعات، موضحاً أن البلدين لم يناقشا مثل هذه الأمور على الإطلاق.