تعليق الدراسة الحضورية اليوم الاثنين في مدارس جازان
سلمان للإغاثة يدشن 7 مشاريع طبية تطوعية في الصومال
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس الصين
أمطار غزيرة على أجزاء من منطقة الرياض
أمانة المدينة المنورة: بدء التسجيل في خدمات الإعاشة خلال موسم الحج 1447هـ
انخفاض درجات الحرارة في طريف يرفع استعدادات الأهالي لاستقبال البرد
إدارة الترجمة بوزارة الداخلية تعزز التواصل مع زوار مهرجان الإبل
إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. بدء تسليم الوحدات السكنية لمستفيدي جود الإسكان بمختلف المناطق
تعليم عسير: الدراسة عن بعد غدًا بجميع المدارس الواقعة ضمن الإنذار الأحمر
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في الرياض
نعى الكاتب السوري، المعارض السياسي، عضو الائتلاف الوطني للمعارضة السورية -فايز سارة- ابنه “وسام”، الشاب الذي لم يتجاوز الـ(27) من العمر، عبر رسالة مؤثرة نشرها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وذلك بعد مرور شهرين على اعتقاله “الثاني” من قبل قوات الأسد في دمشق.
وأعلن سارة موت ابنه، الأب لطفلين صغيرين، تحت التعذيب، في أقبية المخابرات السورية، معتبراً غياب ابنه كغياب كل السوريين القهري تحت التعذيب والتشريد”.
وكتب -على حسابه- رسالة مقتضبة ومؤثرة، جاء فيها: “بعد كل ما أصابنا وأصاب شعبنا؛ من قتل واعتقال وتشريد وتدمير وتهجير اليوم، أخبرونا أنهم قتلوا “وسام” تحت التعذيب في فرع الأمن العسكري بدمشق، بعد شهرين من اعتقاله.
وأضاف: “وسام في ثورة السوريين كان واحداً من شبابها الأوائل، خرج متظاهراً وناشطاً في الإغاثة هو وإخوته ضد الدكتاتورية، مثل كل السوريين الراغبين في حياة أفضل، حياة توفر الحرية والعدالة والمساواة لكل السوريين، كان بجد مناضلاً سلمياً من أجل مستقبل سوريا والسوريين.