4 تعليمات لقيادة المركبة في الأجواء شديدة الحرارة
لأول مرة في السعودية.. استخدام الخرسانة المدموكة في مسار الشاحنات
ضبط مشغولات ذهبية مخالفة تزن أكثر من 9 كيلو بمعمل مخالف جنوب الرياض
أجهزة ذكية وباركودات تفاعلية بعدة لغات داخل الحرمين الشريفين
مساند: 3 أشهر على انتهاء الفترة التصحيحية للعمالة المنزلية المتغيبة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10930 نقطة
إخلاء جوي لمواطن تعرض لأزمة صحية من لشبونة إلى الرياض
وصول 20 شاحنة إغاثية سعودية جديدة إلى السويداء لمساعدة الشعب السوري
مواقف الرياض يعلن بدء تفعيل المواقف المُدارة داخل الأحياء السكنية
ضبط مواطن ومقيمَين لاستغلالهم الرواسب في حائل
أكدت وكالة رويترز الإخبارية أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما سيسعى خلال زيارته للسعودية يوم الجمعة المقبل إلى تهدئة مخاوف المملكة من إهمال الولايات المتحدة حليفها القديم، وذلك بعد فترة طويلة من اعتراض المملكة على ما اعتبرته تقارباً متزايداً بين واشنطن وإيران.
وحسبما أكد التقرير فإن الخلافات قد تفاقمت حول السياسة في الشرق الأوسط في العام الماضي عندما عملت الولايات المتحدة مع قوى أخرى على تخفيف العقوبات على إيران مقابل تنازلات فيما يتعلق ببرنامجها النووي، كما تراجعت عن توجيه ضربات جوية لسوريا التي تربطها بطهران علاقات وثيقة.
وحذرت شخصيات كبيرة في السعودية في شهري أكتوبر ونوفمبر من احتمال حدوث تحول كبير بعيداً عن واشنطن.
وقال مسؤولون: إن من المتوقع أن يحاول أوباما الذي زار المملكة أكبر مصدر للنفط في العالم تنقية الجو بعد هذا الخلاف العلني النادر وإيجاد أرضية مشتركة فيما يتعلق بالحرب الأهلية السورية وعملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية.
وأوضح دينيس روس أكبر مستشاري أوباما سابقاً للشرق الأوسط: “لم يكن ليذهب إلى السعودية لو لم يشعر بالحاجة إلى طمأنتهم”.
ورغم أن الولايات المتحدة لم تعد من كبار مستوردي النفط السعودي، إلا أنه ما زالت الرياض حليفاً مهماً لواشنطن لتعاونها في محاربة تنظيم القاعدة ولما تتمتع به من نفوذ بين الدول العربية خاصة في ضوء سعي أوباما لمواصلة محادثات السلام الإسرائيلية الفلسطينية برعاية أمريكية.
وقال عبد الله العسكر رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشورى السعودي: “ثمة خلافات واضحة بين البلدين لكنها لا تؤثر في عملهما معاً لتحقيق السلام والأمن في المنطقة”.