حارس ريال مدريد يُنهي الجدل حول هدف لامين يامال غير المحتسب قمر صناعي روسي كاد يصطدم بآخر أمريكي في الفضاء الديوان الملكي: الملك سلمان غادر مستشفى الملك فيصل بعد استكمال الفحوصات الروتينية فيديو .. جماهير العين تكسر مدرجات ملعب “المملكة آرينا” الفريق البسامي: عززنا آليات استقبال بلاغات الاتجار بالأشخاص وتثقيف المجتمع بها الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 متبرع ومتبرعة بالأعضاء محمد بن عبدالرحمن رئيسًا فخريًّا لجمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم أسباب حرارة باطن القدمين الدائمة شاهد .. جماهير الهلال تُهاجم علي البليهي بعد 4 أخطاء كارثية منه تعديل البيانات حساب المواطن.. تغيير الحالة الاجتماعية
أكد عميد كلية التقنية بالدمام أحمد الثنيان أن الكلية تتبع اللوائح الأساسية من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في الابتعاث، وترشح عدداً من المدربين كل سنة ويتم اعتمادهم من قبل المؤسسة.
وأوضح الثنيان أنه تم ابتعاث نحو 130 مبتعثاً خلال العامين الماضيين في نحو 7 تخصصات تقنية، مشيراً إلى أن مخرجات الكلية تعتمد على برامج تدريبية معدة مسبقاً تحوي عدداً من العناصر التي تمكن خريجيها من الإلمام بأساسيات المهن التي يتطلبها سوق العمل.
وبين أن الكلية لديها مسار آخر يلبي الاحتياجات التي يمكن إضافتها كمهارات إلى الخريجين، وذلك بالتنسيق الدائم والمستمر مع قطاعات الأعمال من خلال مركز خدمة المجتمع بالكلية الذي يسعى دوماً إلى سد احتياجات سوق العمل من خلال برامج تدريبية تقنية نوعية خاصة تحددها قطاع الأعمال. وبهذين الجناحين تكون مخرجات الكلية بنيت على احتياج السوق ومتطلباته.
وأبان الثنيان أن مفردات المناهج بالكليات تتوافق مع التوسع الكبير في مجال المعرفة حيث تدار العملية التدريبية من خلال مجموعة من المدربين المؤهلين الذين تلقوا تعليمهم التقني العالي الماجستير أو الدكتوراه في عدد من الجامعات العالمية في أمريكا وبريطانيا وأستراليا وغيرها من الدول، موضحاً أن المدربين هم من يطورون العملية التدريبية ويربطونها بما وصلت إليه مستجدات العمل المهني والتقني في قطاع الأعمال.
وأضاف عميد كلية التقنية بالدمام أن الكلية تسعى إلى تنمية الأبعاد الخمسة للشخصية وهي الفضول والرغبة في الاكتشاف مما ينتج عنه الإبداع، والضمير الحي ما ينتج عنه الوعي وضبط النفس, والقدرة على التخالط والاندماج في المجتمع, والثقة بالآخرين, والنظرة الإيجابية وغرس السلوكيات الشخصية لدى الفرد لرفع مستوى الاهتمامات والقدرات والمهارات وحسن التعامل وتنمية قدرات المتدرب الذاتية للالتحاق بسرب العمل المتطور، موضحاً أن الفهم الواقعي للأنظمة واللوائح هو ما يحكم الوظيفة في سوق العمل الحكومي والخاص.