الأجواء الباردة والسحب المنخفضة ترسم الجمال في سماء طريف
تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأربعاء والخميس
اكتشاف مركب بكتيري يحمي الجسم من مرض السكري
سلمان للإغاثة يوزّع ألف سلة غذائية شمال كردفان السودانية
الأستديو التحليلي يعزّز وعي الصقارين ويطوّر قراءة أشواط مهرجان الصقور
ضبط مخالف مارس صيد الأسماك بدون تصريح وبأدوات محظورة في جدة
الحج والعمرة توقف شركة عمرة ووكيلها الخارجي لمخالفة التزامات السكن
الدوري السعودي.. النصر يتصدر والهلال في الوصافة والأهلي يتلقى الخسارة الأولى
جامعة نجران تعلن عن توفر وظائف أكاديمية لحملة الدكتوراة والماجستير
عبدالعزيز بن سعود يدشّن المشتل المركزي ومحطة أبحاث وإنتاج البذور البرية بمحمية الملك سلمان
اعتبر الدكتور محمد السعيدي -الأكاديمي بأصول الفقه بجامعة أم القرى، بمكة المكرمة، عبر حسابه في “تويتر”- أن الدعم السعودي للمالديف أمر محمود، ولكنه لن يقضي على المد الصفوي، إلا إذا كان خطوة مدروسة في طريق طويل.
وبين أن المد الصفوي يتحرك في جميع جزر المحيط الهندي، وليس المالديف فقط- بل يمتد إلى إفريقيا ووسط آسيا وشرقها، وفي أوربا والأمريكتين.
وأشار السعيدي إلى أن كل المناطق -التي كانت المؤسسات السعودية الخيرية الرسمية وغير الرسمية تعمل فيها- تَركها العالم لإيران، بعد حصار العمل الخيري السعودي.
وأوضح السعيدي أن الاكتفاء بالدعم المالي للدعوة في مواجهة المد الصفوي، سيكون له أثر طيب، لكنه سيشكل حرب استنزاف مالي، تتضرر منه السعودية على المدى القريب، ويجب أن يصاحب الدعم المالي للدعوة في مواجهة المد الصفوي، مجهود سياسي لحث الدول المستهدفة على الوقوف في وجه المد الصفوي، كما فعلت ماليزيا.
وقال السعيدي، إن عودة المؤسسات الخيرية للعمل الإغاثي والدعوي، ضروري في مواجهة كل الانحرافات العقدية، وعلى المؤسسات الخيرية الاستفادة من أخطائها السابقة، مضيفاً أن العالم الغربي ما زال واقفاً بشدة ضد أي نشاط خيري قادم من السعودية، وما تواجهه الندوة العالمية للشباب في إفريقيا الوسطى خير شاهد على ذلك.
واعتبر أن العمل الخيري السعودي يحمل معه الفهم السلفي للدين، وهو ما يعتقد الغرب أنه الفهم الأكثر قبولاً والأسرع انتشاراً والأشد مقاومة لمشروع العولمة، مشدداً على أن أي عمل خيري ناجح -في العالم- لا بد له من غطاء رسمي، وإذا أراد العمل الخيري في بلد أن يستمر، فعليه أن لا يتمرد على الغطاء الرسمي.

عثمان ابراهيم العثمان التميمي
الله يرحم الملك فيصل رحمه واسعة فقد كان يعي مايحاك ضد اﻻسﻻم