تعادل الفيحاء والطائي سلبيًّا في الشوط الأول شراكة بين أرامكو وفيفا لـ4 سنوات مزايا تخفيف تأشيرة الاتحاد الأوروبي للمواطنين السعوديين والخليجيين بدءًا من اليوم.. اعتماد الزي الموحد للسائقين في أنشطة النقل بالحافلات تسلا تخطط لإنتاج نماذج جديدة منخفضة السعر وظائف شاغرة بمدينة الملك سعود الطبية 176 مؤشرًا يتخطى التوقعات.. انخفاض البطالة ومعدلات تضخم أدنى برؤية السعودية 2030 13 وظيفة شاغرة لدى فروع شركة بوبا وظائف شاغرة في شركة هندسة الطيران وظائف شاغرة في النهدي الطبية
افتتح صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة مكة المكرمة مساء اليوم ، متحف جدة للمجسمات الجمالية ، الذي قام بتصميمه شركة جدة للتنمية والتطوير العمراني المملوكة لأمانة محافظة جدة ونفذته مبادرات عبداللطيف جميل الاجتماعية.
وقد أقيم حفل خطابي بهذه المناسبة بدئ بتلاوة آيات من القرآن الكريم ، ثم ألقى معالي أمين محافظة جدة الدكتور هاني محمد أبو راس كلمة أوضح فيها أن متحف جدة للمجسمات أقيم على مساحة 7 آلاف متر مربع ويضم 26 مجسما فنيا لعدد من الفنانين التشكيليين السعوديين والعرب والعالميين .
وأكد أن المتحف هو نتاج التعاون بين أمانة محافظة جدة والقطاع الخاص في بادرة مجتمعية غير ربحية قامت بها مشكورة مبادرات عبداللطيف جميل التي استعانت بخبرات بريطانية متخصصة لصيانة المجسمات الجمالية وإعادتها إلى وضعها الأساسي بعد إصلاح الأضرار التي أصابتها خلال الفترة الماضية .
وأفاد الدكتور هاني أبو رأس أن العمل سينتهي قريبا في مشروع أكبر سارية علم على مستوى العالم بمحافظة جدة حيث يبلغ ارتفاعها أكثر 168مترا وتحمل راية التوحيد.
بعدها ألقيت كلمة رئيس مبادرات عبداللطيف جميل الاجتماعية محمد عبداللطيف جميل ألقاها نيابة عنه الرئيس التنفيذي لمبادرات عبداللطيف جميل الدكتور إبراهيم باداود عبر فيها عن اعتزازه وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز لافتتاحه للمتحف.
وأكد الدكتور باداود أن ماتقوم به مبادرات عبداللطيف جميل تجاه الوطن هو جزء مكمل لما تبذله الدولة من الجهود لإقامة المشروعات في مختلف مناطق المملكة لخدمة المواطنين .
عقب ذلك كرم سمو أمير منطقة مكة المكرمة المساهمين في المشروع والجهات المشاركة في تصميم وتنفيذ المتحف .
وفي ختام الحفل أزاح صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز الستار عن اللوحة التذكارية للمتحف ، ثم تجول سموه في أرجاء المتحف الذي اشتمل على عدد من المجسمات الجمالية .