وزير الحرس الوطني يقلّد رئيس الجهاز العسكري المكلّف وسام “فارس”
12 خدمة ميدانية ترافق 4000 معتكف في المسجد النبوي
الفرق الإسعافية تعيد النبض لمعتمر مغربي في المسجد الحرام
أمانة الباحة تستعد لإقامة 55 فعالية احتفالًا بعيد الفطر المبارك
إدارة المساجد بمحافظة الطائف تحدد 350 جامعًا لإقامة صلاة عيد الفطر
“بارنز” .. راعيًا رئيسيًّا لمبادرة إفطار الصائمين
مفتي المملكة يوجه بمواصلة العمل بفروع الإفتاء خلال العشر الأواخر من رمضان وأيام العيد
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية بإقليم موبتي في مالي
التميمي راعيًا رئيسيًّا لحملة “مليون إفطار صائم” للحد من الحوادث قبل الإفطار
جموع المصلين يؤدون صلاة العشاء والتراويح في المسجد النبوي ليلة 27 رمضان
أعلن ناشطون في المعارضة السورية – اليوم الثلاثاء- عن سقوط قتلى في صفوف القوات الحكومية في اشتباكات اندلعت مع الجيش الحر في محافظة حلب شمال سوريا.
وقالت “وكالة سوريا برس” إن 30 عنصراً من القوات الحكومية قُتلوا في هجوم شنته المعارضة على “حاجزي ديمان والحسينية جنوبي السفيرة بريف حلب”.
وفي ريف دمشق، ذكر “اتحاد تنسيقيات الثورة” أن دبابات الجيش المتمركزة في جبل المضيع استهدفت الحي الغربي لمدينة الكسوة، دون ورود معلومات عن سقوط ضحايا.
أما في دمشق، فقد أكد الناشطون أن الاشتباكات تجددت فجر الثلاثاء بين مقاتلي الجيش الحر والقوات الحكومية على عدة محاور في حي التضامن بجنوب العاصمة.
كما اندلعت اشتباكات في مناطق متفرقة من محافظة حمص، حيث قال “اتحاد تنسيقيات الثورة” إن بلدة الدار الكبيرة تعرضت لقصف مدفعي طال منازل المدنيين.
وشن الطيران الحربي -وفقاً لناشطين- سلسلة من الغارات على بلدة مورك بريف حماة، بالتزامن مع استمرار المعارك بين المعارضين والقوات الحكومية على أطراف البلدة.
وكانت القوات الحكومية حققت الاثنين تقدماً في اتجاه مدينة يبرود التي تعد أبرز معاقل مقاتلي المعارضة في منطقة القلمون الاستراتيجية الحدودية مع لبنان، حسب وكالة الأنباء السورية.
وقالت الوكالة إن الجيش بسط سيطرته على “بلدة السحل شمال يبرود ومنطقة العقبة في القلمون، وقضت على أعداد من الإرهابيين في سلسلة عمليات نفذتها اليوم (الاثنين)”.
إلا أن المرصد السوري لحقوق الإنسان المعارض ذكر أن القوات الحكومية وعناصر حزب الله اللبناني تقدموا في السحل، مع استمرار “الاشتباكات العنيفة” مع المعارضة.
وتقع السحل على مسافة ستة كيلومترات من يبرود، أبرز معاقل المعارضة في القلمون التي تحاول القوات الحكومية استعادتها من خلال حملة عسكرية واسعة بدأت قبل نحو ثلاثة أسابيع.