الحر يزيد من انتشار غاز سام داخل السيارات أرامكو السعودية ترفع مستهدفات إنتاج الغاز بحلول 2030 صور الأقمار الصناعية تكشف معبر رفح قبل وبعد التوغل الإسرائيلي تركي آل الشيخ يعلن عن مزاد خيري احتفاءً بنزال حلبة النار وزير المالية: السعودية مستمرة في الإنفاق الإستراتيجي على مشاريع رؤية 2030 توقعات مشرقة: نمو اقتصادي متزايد في السعودية ودور البنوك الحاسم في رؤية 2030 أبل تكشف عن جهاز آيباد برو الجديد مع لوحة مفاتيح وقلم أبل بنسل برو وزير الاقتصاد ينضم لإدارة شركة أرامكو السعودية أرامكو السعودية تتوقع ارتفاع التوزيعات إلى 466 مليار ريال خلال 2024 9 إرشادات لتقليل ومنع نوبات الربو
كشف وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون المدرسية الدكتور سعد آل فهيد في تصريح خاص لـ”المواطن” عن بدء اللجنة التي شكلها سمو وزير التربية والتعليم الأمير خالد الفيصل للتحقق مما أثير في برنامج “الثامنة” مباشرة أعمالها.
ورداً على “المواطن” حول دراسة تأمين وسائل نقل للمعلمات في المناطق النائية، أشار آل فهيد إلى عدم وجود ذلك حالياً، مشيراً إلى أن شركة النقل التعليمي بدأت في نقل الطالبات هذا العام ثم الطلاب العام القادم وسيسند إليها نقل المعلمات بعد الدراسة.
وحول وجود توجه لوضع تواريخ محددة ضمن التقويم الدراسي لمواعيد حركة النقل، أوضح آل فهيد لـ”المواطن” أن مواعيد الحركة واضحة في التعميم فيما ستدرس وضع مواعيد أكثر دقة لها، مقدماً اعتذاره على تأخير إعلانه لأسباب تعود لدراسة الحركة والإنصاف للجميع.
ونفى آل فهيد عودة نظام المبادلة أو شرط إثبات الإقامة المعمول عليهما سابقاً لعدم الإنصاف والظلم للغير فيهما بعد رصد تجاوزات متعددة فيهما ورصد شكاوى صحيحة متعلقة بهما.
وأضاف: لو كانا مقنعين لما تم إلغاؤهما.
وأفاد آل فهيد عدم وجود نهائي على الحركة، فيما تفاعل مع مقترح تقدم به أحد الحضور حول تخصيص نقاط مفاضلة لحملة الماجستير والدكتوراه من المتقدمين للحركة واعداً بدراستها.
وفيما يتعلق بضعف نسبة حركة النقل، أكد آل فهيد أن النظر يتجه إلى الاحتياج وهو المهم والأولى من النظر إلى النسبة كون الحركة تعمل وفق احتياج معين وليس إلى نسبة. معتبراً أن الفترة الطويلة التي صاحبت الحركة أتت للمراجعة واستكمال النواقص رغم أنها مزعجة للجميع سواء العاملين عليها أو المستهدفين.
وأضاف: التأخير فقط للإنصاف والدراسة الكثيفة.
وبين وكيل الوزارة للشؤون المدرسية أن الخطأ وارد في الحركة إلا أن الأهم هو المعالجة للخطأ.
وحول تعيين البديلات، ألمح آل فهيد إلى أنهن سيعين وفق الاحتياج دون تحديد موعد محدد لهن، مؤكداً أن الموضوع لا يزال قيد المناقشة مع الجهات ذات العلاقة.