حشو التمر.. تقليد متوارث بالجوف لحفظ التمور طوال العام
كيف يؤثر استخدام الهاتف على قيادتك؟
تدشين السوق الحرة في مطار الملك عبدالعزيز بأكثر من 500 علامة تجارية عالمية
إجازة اليوم الوطني للبنوك الثلاثاء القادم
أبشر تنفذ أكثر من 41.091.768 عملية إلكترونية خلال أغسطس
الكرملين: عقوبات الاتحاد الأوروبي لن تؤثر علينا
اشتراطات مراكز ومنافذ بيع المركبات المُلغى تسجيلها
بدء مرحلة طلب إبداء الرغبات لمشروع التفتيش البيئي
السعودية تدين بأشد العبارات عمليات توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
محتالو بيع السيارات غير المملوكة في قبضة شرطة الرياض
“أيقنت حاجتي لله -سبحانه وتعالى- وأنه الوحيد الذي يستطيع شفائي ويستحق دعائي” تلك كانت كلمات الأخت “تريسي” الأكاديمية في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بعد إصابتها بعارض صحي أقعدها قرابة شهر، وكان دافعاً لها -بعد توفيق الله تعالى- في اعتناق الإسلام بعد أكثر من 3 سنوات قضتها في البحث والقراءة حول الدين الحنيف وتعاليمه.
وأوضحت مديرة الإدارة النسائية في المكتب التعاوني للدعوة الإرشاد وتوعية الجاليات بشمال الرياض منى بنت ناصر الخالدي: أن الأستاذة تريسي -كندية الجنسية- تعرفت على الدين الإسلامي من خلال إقامتها للتدريس في جامعات المملكة لمدة تزيد على ثلاث سنوات، وأعجبت أشد الإعجاب بتعاليم الدين ومبادئه والأخلاقيات التي يحث عليها، وانهمكت كثيراً في البحث والقراءة عن الإسلام وصفات المنتسبين إليه والواجبات المفروضة عليهم. ولكنها مع ذلك كله ترددت في اعتناق الإسلام خشية عدم قدرتها على الالتزام بتعاليمه.
ولفتت إلى أنها بقيت على دينها ومعتقدها إلى أن أصابها عارض صحي اضطرها للبقاء في المستشفى قرابة شهر تحت ملاحظة الأطباء لتلقي العلاج اللازم.
وقالت منى الخالدي: لقد كان هذا المرض سبباً -بعد توفيق الله تعالى- في عزمها على اتخاذ قرار اعتناق الإسلام الذي نفذته بعد خروجها من المستشفى؛ حيث قدمت إلى مكتب الدعوة في شمال الرياض يوم الاثنين 24 / 4 / 1435هـ لتعلن إسلامها وتنطق الشهادتين على يد الدكتورة هدى عافش، رئيسة قسم اللغة الإنجليزية في كلية التربية، والمتعاونة مع أنشطة الإدارة النسائية في المكتب.
ابو راكان بن عتيق
يالله يارب أن جميع الأجنبيات في السعودية وبلاد الإسلام يعتنقن الإسلام ويرتدين الحجاب ويتركن الغناء ويصبحن داعيات للخير آمرات للمعروف ناهايات عن المنكر