وظائف شاغرة بـ مجلس الضمان الصحي
وظائف شاغرة بشركة مطارات جدة
خالد بن سلمان يبحث جهود تحقيق الأمن والاستقرار مع وزير الدفاع الأمريكي
مخلفات النخيل في العُلا تتحول إلى سماد عضوي يُغذّي التربة ويُنعش الزراعة
العناية بالحرمين تقدم خدماتها للقاصدين على مدار الساعة
الحج والعمرة تفعل تطبيق نسك دون استهلاك للإنترنت لخدمة ضيوف الرحمن
سلمان للإغاثة يوزّع مساعدات إيوائية جديدة لنازحي السويداء إلى درعا
فهد بن سلطان يطلع على نتائج القبول بجامعة تبوك
محكمة كامبريدج تقرر عدم خروج المتهم بقتل الطالب السعودي محمد القاسم بكفالة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10946 نقطة
أكدت وكالة رويترز الإخبارية أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما سيسعى خلال زيارته للسعودية يوم الجمعة المقبل إلى تهدئة مخاوف المملكة من إهمال الولايات المتحدة حليفها القديم، وذلك بعد فترة طويلة من اعتراض المملكة على ما اعتبرته تقارباً متزايداً بين واشنطن وإيران.
وحسبما أكد التقرير فإن الخلافات قد تفاقمت حول السياسة في الشرق الأوسط في العام الماضي عندما عملت الولايات المتحدة مع قوى أخرى على تخفيف العقوبات على إيران مقابل تنازلات فيما يتعلق ببرنامجها النووي، كما تراجعت عن توجيه ضربات جوية لسوريا التي تربطها بطهران علاقات وثيقة.
وحذرت شخصيات كبيرة في السعودية في شهري أكتوبر ونوفمبر من احتمال حدوث تحول كبير بعيداً عن واشنطن.
وقال مسؤولون: إن من المتوقع أن يحاول أوباما الذي زار المملكة أكبر مصدر للنفط في العالم تنقية الجو بعد هذا الخلاف العلني النادر وإيجاد أرضية مشتركة فيما يتعلق بالحرب الأهلية السورية وعملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية.
وأوضح دينيس روس أكبر مستشاري أوباما سابقاً للشرق الأوسط: “لم يكن ليذهب إلى السعودية لو لم يشعر بالحاجة إلى طمأنتهم”.
ورغم أن الولايات المتحدة لم تعد من كبار مستوردي النفط السعودي، إلا أنه ما زالت الرياض حليفاً مهماً لواشنطن لتعاونها في محاربة تنظيم القاعدة ولما تتمتع به من نفوذ بين الدول العربية خاصة في ضوء سعي أوباما لمواصلة محادثات السلام الإسرائيلية الفلسطينية برعاية أمريكية.
وقال عبد الله العسكر رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشورى السعودي: “ثمة خلافات واضحة بين البلدين لكنها لا تؤثر في عملهما معاً لتحقيق السلام والأمن في المنطقة”.