مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على تراجع
الهلال يخطف تعادلًا قاتلًا من الوحدة
ضبط مقيمين لاستغلالهما الرواسب في المدينة المنورة
السعودية تدين بأشد العبارات إطلاق الاحتلال النار على وفد دبلوماسي في مخيم جنين
أكثر من 35 مليون راكب استخدموا قطارات السعودية خلال الربع الأول من 2025
تعادل الوحدة والهلال في الشوط الأول
الخلود يتجاوز الفيحاء بثنائية
بثنائية رونالدو ودوران.. النصر يعبر الخليج
اختتام منافسات الأولمبياد الخليجي للروبوت بمشاركة أكثر من 30 طالبًا وطالبة
كوادر سعودية تتحدث لغات الحجاج في أبيدجان.. واحترافية تُجسّد ترحيب السعودية من أول لحظة
رغم النجاح المبهر الذي حققه المدرب لوبيز كارو، في قيادته المنتخب السعودي خلال التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس آسيا التي ستجري في أستراليا 2015, دون أن يتلقى الأخضر أية خسارة, إلا أن مصير بقائه لا يزال مهدداً, بعد أن كشف رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم -أحمد عيد، عبر تصاريح صحافية- أنهم سيجتمعون بعد (10) أيام من الآن، لتحديد أمر بقاء لوبيز في قيادة الأخضر أو رحيله عنه.
اتحاد الكرة فتح المجال أمام كثير من التأويلات بإعلان ذلك الاجتماع, خصوصاً وأن عقد لوبيز مع المنتخب السعودي يمتد حتى عام 2016, ما يعني أن عقد اجتماع من هذا النوع في ظل نجاحاته لا يُعد مُبرَراً, وإنما يؤكد بطريقة -غير مباشرة- صحّة الأقاويل التي تشير إلى أن المدرب فضّل الرحيل, رغم أن رئيس الاتحاد سعى جاهداً لنفي تلك الأنباء التي وصفها بالعارية عن الصحّة.
الاتهامات طالت المشرف العام على المنتخب السعودي الأول -سلمان القريني- الذي تعرض لموجة انتقاد حادة حول طريقة تعامله الصارمة مع الجهاز الفني واللاعبين, وعادة ما يشهد مقعد المشرف العام جدلاً واسعاً حول صلاحياته التي يمتلكها, ومدى تقييم إدارة المنتخب لأدائه, في الوقت الذي يفضل فيه القريني الابتعاد عن المشهد الإعلامي, وعدم الرد على تلك الانتقادات التي تشمل مهام عمله, ما أدى إلى تزايدها في الآونة الأخيرة.
الجدير بالذكر أن المنتخب السعودي لم يشهد استقراراً من الناحية الفنية خلال العقد الماضي, ويرى عدد من النقاد أن ذلك الأمر يعد السبب الرئيس في تدهور نتائجه على الصعيد القاري والدولي, حيث يعتبر ثبات المدرب أحد أبرز عوامل النجاح في معظم المنتخبات حول العالم.