انتهاء اجتماع ترامب مع مجلس الأمن القومي
النفط يقفز أكثر من 4%
بريطانيا تنشر مقاتلات إضافية في الشرق الأوسط
الدولار يرتفع وسط تصاعد التوترات في منطقة الشرق الأوسط
القهوة تقلل خطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة 17%
القبض على 6 أشخاص لترويجهم 7,084 قرصًا ممنوعًا و4 كيلو حشيش في الليث
انتهاء أزمة نجل محمد رمضان
حرس الحدود يسهل إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ حالة عمار
الاستحمام بماء ساخن خطر
القبض على 6 مخالفين للصيد في أماكن محظورة بمحمية الملك سلمان
كشف متحدث وزارة الداخلية -اللواء منصور التركي- أن الجنسيات -التي تم رصدها في تهريب المخدرات- بلغت (32) جنسية، حيث حلت الجنسية السعودية بنسبة (33) بالمئة من نسبة المهربين، بينما جاءت اليمنية بنسبة (26) بالمئة.
وأكد التركي -في المؤتمر الصحفي، الذي أُقيم عصر اليوم- أن رجال الأمن يواجهون مقاومة أثناء عملية ضبط المهربين، مشيراً إلى أن المقاومة تختلف، فمنها ما هو مقاومة بالأسلحة النارية، ومنها المقاومة بالأسلحة البيضاء، ومنها المقاومة بالسيارات ومحاولة الهروب.
ولفت التركي إلى أن الأشخاص -الذين تم ضبطهم مؤخراً في بلدة القطيف- قد ثبت تورطهم في الأعمال الإرهابية التي شهدتها البلدة.
وعن أبرز العمليات التهريبية، قال التركي، إن رجال الأمن أحبطوا –مؤخراً- عملية تهريب على السواحل الغربية؛ حيث بلغت العملية المحبطة أكثر من ثمانية ملايين قرص مخدر.
وأضاف أن عملية الضبط داخل مدن المملكة، يستغل فيها المهرب أسرته للتمويه على رجال الأمن، لكونهم يدركون درجة احترام الأمن للأسرة، ولكن لدينا مهارات تجعلنا نكشفهم.
وعن وجود نساء مهربات أشار التركي إلى أنه لا توجد إلا حالات نادرة، مبيناً أنه تم ضبط امرأة في المنطقة الشمالية، كانت قد تبنت عملية التخطيط لتهريب المخدرات.
وعن مراقبة المهربين -عبر وسائل التواصل الاجتماعي- أكد التركي أنه ليس من الممكن مراقبة الجميع، ولكن هناك غيورون على الوطن يقومون بتزويدنا بالمعلومات، ونحن نتأكد منها.
ورداً على استفسارات لـ”المواطن”، قال التركي، إن العمل جارٍ الآن -مع وزارة التربية والتعليم- لإطلاق برنامج -حماية- لطلاب التعليم، يهدف لرفع مستوى الإدراك والوعي لدى الطلاب، لافتاً إلى أنه من غير الممكن أن نكشف على الطلاب، وذلك حسب الظنون أو الشكوك.
وحول استفسارها عن ما إذا كانت هناك تسهيلات للمهربين من الخارج، أكد التركي أنه كانت هناك تسهيلات لهم، فنحن ورجالنا لهم بالمرصاد، ولن نتهاون في التعامل معهم.
وحول بيان وزارة الداخلية وتجريمها عدداً من الأحزاب، أكد التركي أنه عندما يأتي الحديث عن الجهاد، فالجهاد مشروع، وإذا توافرت شروطه دعت له الدولة، مشيراً إلى أن الأمن يرصد من يحرض على الدولة، ويغرر بالشباب. وهناك كثير من المحرضين من مَثُل أمام القضاء، وهناك من تمت محاكمته.
أبوأروى
بارك الله جهودكم
لوفيه
تحليل لطلاب العلم والموظفين
مثلاًتحللون لهم مره واحده في السنه وبكذاتقفلون على اعداءالدين،…