تردد القنوات الناقلة لمباراة برايتون ومانشستر سيتي الفيحاء يستهدف تعزيز تفوقه ضد الطائي بـ 40 مليون دولار.. السعودي للتنمية يوقع مذكرة تفاهم تنموية لدعم الصناعة بسلطنة عمان تردد القناة الناقلة لمباراة الرياض والأهلي %87 نسبة المبادرات المكتملة.. أرقام قياسية لـ رؤية السعودية 2030 في عامها الثامن السيول تواصل جريانها في وادي تربة حكام مباريات اليوم في افتتاح الجولة الـ29 بدوري روشن مواطن من جازان ينشئ أول معمل لتجفيف التين والفواكه الاستوائية بالسعودية المشروعات السعودية العملاقة تجتذب سوق التكنولوجيا البريطاني بلينكن يزور السعودية للمشاركة في المنتدى الاقتصادي العالمي
تجاهلت الجهات المعنية شكاوى سكان حي الروابي بجازان حول قيام لص بسرقة جميع الكيابل بمخطط الحي في وضح النهار، في حين تنصلت البلدية تماماً من المسؤولية بذريعة أن المقاول لم يسلم أعمال المخطط بعد.
بدورها تجولت “المواطن” في حي الروابي والتقت عدداً من السكان ممن تضرروا من عدد السرقات التي وقعت، الأمر الذي اضطر البعض إلى استئجار حارس لبيته كحماية من اللصوص العابثين والذين يستغلون أوقات صلاة الجمعة لسرقة كل خفيف وثمين.
وقال سعد حسين القحطاني: تعرضت عمارتي التي ما زالت تحت الإنشاء للسرقة لأكثر من مرة فلم يتركوا “كيبل” ولا دينامو ولا ماتوراً إلا وسرقوه.
وحصر القحطاني قيمة ما سُرق من العمارة بما قيمته عشرون ألف ريال.
وأضاف القحطاني: تقدمت بشكوى للشرطة وقابلت أحد الضباط هناك وحكيت له الوضع بالكامل، فقال لي اكتب شكوى، وبعد أن كتبت الشكوى موضحاً فيها كل شيء من معلومات حول اللص من بينها رقم لوحة السيارة التي قامت بسحب الكيبل وعرضتها على الضابط، فقال لي إن هذا الشخص عليه تعميم من إمارة المنطقة لموضوعات متعلقة بالسرقة فقلت الحمدلله.
وقال: خرجت من الشرطة وأنا مطمئن أنهم سوف يقبضون عليه ويحاكم نظراً للأضرار التي تسبب بها لسكان الحي، وبعد يومين تلقيت اتصالاً من الضابط نفسه وكنت قد سافرت لأبها لإنهاء بعض الأعمال فأخبرني أنهم قد ضبطوا مجموعة من اللصوص وطلب مني الذهاب للتعرف على اللص الذي سرق عمارتي والكيابل من الحي، فقلت له إني بأبها وغداً سأكون متواجداً في الشرطة للتعرف على اللص.
وتابع: بالفعل عدت إلى جازان في اليوم التالي وذهبت إلى الشرطة وتوجهت إلى النقيب وطلبت منه أن يقابلني بمن تم القبض عليهم للتعرف عليه فأجابني بأنهم قد أخلوا سبيله فقلت له كيف يتم إطلاق لص متهم بعدة سرقات وبمبالغ طائلة؟! فقال لي بالحرف الواحد: “هذا النظام”.
وهي الكلمة التي لا تزال تدق في مسمعي منذ ذلك الحين إلى الآن؛ فأجبته وأنا لم أعد أريد منه شيئاً فسوف أقوم بجلب حارس لعمارتي وأدفع له راتباً من جيبي.
وقال القحطاني: خرجت أنفض يدي من نظام يحمي لصاً ليسرق أكثر ويعثوا في الأرض سرقة تلو سرقة.
من جانبها حاولت “المواطن” الاتصال بالناطق الإعلامي لشرطة منطقة جازان إلا أنه لم يرد على الاتصالات ولا على الرسائل الواردة إلى جواله.
غير معروف
فعلاً هذه قمة التسيب
ووالله اني من اكثر من تضرر من السرقات في هذا المخطط والمسؤولين اذن من طين واذن من عجين