بالأرقام.. ثلاثي الأهلي يتفوق على فريق الرياض لقطات ساحرة لتدفق شلالات عقبة الباحة مندش يمنح الفيحاء نقاط مباراة الطائي الأهلي يسعى لتعزيز تواجده بالمركز الثالث ضبط 1867 مركبة مخالفة استغلت مواقف ذوي الإعاقة الحزم يتمسك بأمل البقاء خلال مواجهة الوحدة الشؤون الإسلامية ترصد تعديات على خدمات المساجد بجدة رؤية السعودية 2030.. خطى حثيثة نحو مستهدفات طموحة لمستقبل مستدام الإنجازات تتواصل.. رؤية السعودية 2030 تحقق الارتقاء بجودة الحياة والدعم السكني رؤية السعودية 2030 تسهم في قفزات نوعية بنمو الاقتصاد الرقمي
كرست “راشيل مورتون” حياتها بالكامل لإنقاذ أيتام الأفيال في أدغال زامبيا ولتمريضهم والعناية بهم معتبرة نفسها أمًّا بديلة لهم.
وكانت الشابة البريطانية راشيل قد تخرجت من قسم علم الأحياء بتشيلمسفورد، وتبلغ من العمر 33 عاماً وهي مولعة بالحيوانات وبالفيلة بشكل خاص.
وأكثر ما يؤلمها هو تعرض الفيلة للصيد غير القانوني للحصول على لحومها والعاج الخاص بها دون حتى الالتفات إلى كونهم يقتلون الفيلة الأمهات؛ مما يعني الموت المحقق لأطفالهم.
وتموت الفيلة الصغيرة بعد وفاة أمهاتها ليس فقط لأنها لا ترضع مرة أخرى بل بسبب الصدمة النفسية التي تتعرض لها بعد فقدانها الأمان والحب.
وتقول راشيل إن ذلك دفعها إلى ترك بلادها خصيصاً لتوفر لتلك الكائنات المسكينة ما حُرموا منه ولتجلبهم مرة أخرى إلى برّ الأمان، وهي تعمل في مشاريع لإنقاذ الحيوانات منذ 2008 في جميع أنحاء العالم والآن تولي كل اهتمامها لدار الأيتام الخاصة بالفيلة.