رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى السادسة
ارتفاع أصول كوريا الجنوبية في الولايات المتحدة إلى 962.6 مليار دولار
bulletin boards.. تيك توك يختبر ميزة جديدة
سيارة تسلا تقود نفسها بالكامل من المصنع إلى مالكها
العراق ينفذ شمس البصرة لإنتاج 1000 ميغاواط من الطاقة المتجددة
مجموعة السبع تعفي شركات أميركية وبريطانية من ضرائب
مياهنا توزع أرباحًا بـ 16 مليون ريال عن عام 2024
القبض على 7 أشخاص لمضايقتهم امرأتين والتحرش بهما في الرياض
المركزي المصري يرفع أرصدته من الذهب بـ 139.2 مليار جنيه
نجل ترامب يلمح إلى الترشح للرئاسة
حصلت مدينة الطائف على العديد من الألقاب على مدار تاريخها، بدأت من المصيف الأول الذي قصده الملوك وصناع القرار والتجار، ومرت بالطائف المأنوس, وعروس المصايف, ثم مدينة الورد، وتوجت ألقابها بعاصمة للمصايف العربية.
وأكد المؤرخ عيسى القصير أن الجانب التاريخي للطائف كان أحد عناصر التقييم، التي حققت المدينة من خلالها اللقب.
وقال القصير إن المدينة السياحية تضم صفحات تاريخية صامتة وأخرى متحركة وكلتاهما مفتوحة للقراءة، موضحاً أن الطائف جمعت في مشهدها التاريخي الصامت العديد من المباني الأثرية في عدد من الأحياء والشوارع، ومنها قصر شبرا التاريخي الذي تأسس عام 1323 للهجرة، متوقعاً أن يعيش هذا القصر لقرون أخرى حال الاهتمام به وصيانته بصورة دورية, بالإضافة إلى 7 قصور أثرية وتوجد بأحياء السلامة وقروى والمثناة، وتقع خارج سور الطائف القديم.
وأكد القصير أن أهم صفحات التاريخ المتحركة بالطائف، يأتي سوق عكاظ الذي أظهر في الدورة الماضية شيئاً من حضارات العالم العربي القديم، وكذلك متنزه البهيتة البري الذي ينشط في فصل الشتاء والذي جمع في طقوسه بين حياة القرية والصحراء وضم مباني طينية مستمدة من القرى التراثية.