وكالة الفضاء السعودية: تصنيع مادة نانوية لإصلاح الغضاريف في الفضاء لأول مرة
الكلية التقنية للسياحة والفندقة بالقصيم تعلن بدء القبول المباشر
ترامب يهاتف بوتين قبل استقبال زيلينسكي
ضبط 6,491 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
القبض على مواطن لنقله مخالفًا لنظام أمن الحدود في جازان
227 صقرًا تشارك في 7 أشواط للهواة المحليين بمهرجان الصقور في يومه الرابع
دوري روشن.. الجولة الـ 12 تنطلق غدًا وسط إثارة وترقب جماهيري
ضبط متجرين إلكترونيين لتأخرهما في تسليم المنتجات وغرامة مالية بحقهما
ما هي خدمة التفويض لدفع رواتب العمالة المنزلية؟ مساند توضح
الأجواء الباردة والسحب المنخفضة ترسم الجمال في سماء طريف
حصلت مدينة الطائف على العديد من الألقاب على مدار تاريخها، بدأت من المصيف الأول الذي قصده الملوك وصناع القرار والتجار، ومرت بالطائف المأنوس, وعروس المصايف, ثم مدينة الورد، وتوجت ألقابها بعاصمة للمصايف العربية.
وأكد المؤرخ عيسى القصير أن الجانب التاريخي للطائف كان أحد عناصر التقييم، التي حققت المدينة من خلالها اللقب.
وقال القصير إن المدينة السياحية تضم صفحات تاريخية صامتة وأخرى متحركة وكلتاهما مفتوحة للقراءة، موضحاً أن الطائف جمعت في مشهدها التاريخي الصامت العديد من المباني الأثرية في عدد من الأحياء والشوارع، ومنها قصر شبرا التاريخي الذي تأسس عام 1323 للهجرة، متوقعاً أن يعيش هذا القصر لقرون أخرى حال الاهتمام به وصيانته بصورة دورية, بالإضافة إلى 7 قصور أثرية وتوجد بأحياء السلامة وقروى والمثناة، وتقع خارج سور الطائف القديم.
وأكد القصير أن أهم صفحات التاريخ المتحركة بالطائف، يأتي سوق عكاظ الذي أظهر في الدورة الماضية شيئاً من حضارات العالم العربي القديم، وكذلك متنزه البهيتة البري الذي ينشط في فصل الشتاء والذي جمع في طقوسه بين حياة القرية والصحراء وضم مباني طينية مستمدة من القرى التراثية.

