أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
يصل الرئيس الأمريكي “باراك أوباما” إلى الرياض الخميس المقبل للقاء خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بعد أن يُتم جولة أوروبية تنتهي فور توجهه إلى الرياض؛ ليمضي فيها ليلة الجمعة قبل عودته يوم السبت إلى الولايات المتحدة في جولة قالت واشنطن إنها تهدف لطمأنة الحلفاء.
وذكر موقع “العربية. نت” أنه من المنتظر أن يبحث الرئيس الأمريكي مع خادم الحرمين الشريفين ملفات عدة يأتي في مقدمتها الملف السوري والتطورات على الأرض السورية وسبل دعم المعارضة، وغير بعيد عن سوريا وفي محيط أزمتها سيتم التباحث حول دور طهران في الأزمة السورية وملفها النووي من بين ملفات أخرى سيتم نقاشها منها قضية السلام في الشرق الأوسط والملف المصري أيضاً.
وكانت سوزان رايس -مستشارة الأمن القومي الأمريكي- ذكرت قبل يومين أن أوباما سيعرب خلال زيارته للسعودية عن التزامه بأمن الخليج، مؤكدة أن هذا اللقاء يأتي ليثمن الشراكة والعلاقات الثنائية المهمة التي تجمع البلدين، التي من خلالها يتطلع الرئيس الأمريكي خلال اجتماعه مع خادم الحرمين الشريفين لتغطية العديد من القضايا، التي تهم البلدين ومتابعة التعاون الأمني والتبادل الاقتصادي ومكافحة الإرهاب.
وأكدت مستشارة الأمن القومي الأمريكي أن سوريا ستكون واحدة من موضوعات النقاش، كذلك الحال بالنسبة لإيران، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة تسعى للتأكيد من خلال هذه الزيارة على العلاقات مع السعودية وإيجاد طرق لتعزيزها، مشددة على أن الولايات المتحدة لديها التزام أمني تجاه شركائها وحلفائها في المنطقة.
وكانت أنباء أشارت إلى عزم أوباما القيام بجولة خليجية، لكنّ مساعداً كبيراً للرئيس الأمريكي قال إن البيت الأبيض تخلى عن هذه الفكرة بعد أن قام بمشاورات تمهيدية، موضحاً أن الرئيس الأمريكي سيكتفي بزيارة السعودية ولقاء خادم الحرمين الشريفين في الرياض بعد انتهاء جولته الأوروبية.