قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
بحضور 20 مسؤولاً سعودياً؛ من المقرر أن تعلن محكمة القضاء في بانكوك الحكم بالنطق النهائي في قضية مقتل رجل الأعمال محمد الرويلي قبل أكثر من 20 عاماً بالعاصمة التايلاندية وذلك في 31 مارس الحالي.
صرح بذلك لصحيفة “الرياض” القائم بأعمال سفارة المملكة في بانكوك عبدالإله الشعيبي، وقال: للمرة الثالثة ستحضر عائلة الرويلي ممثلة في شقيقه وابن عمه المحاكمة، فيما يمثل الجانب السعودي الرسمي أعضاء اللجنة السعودية الأمنية برئاسة وزارة الخارجية التي تضم العديد من الجهات المختصة المسؤولة عن متابعة ملف المواطن الرويلي، بالإضافة إلى القائم بالأعمال في السفارة ورئيس قسم السعوديين والرجل الثاني بالسفارة ورئيس القسم القنصلي ومحامي السفارة ومحامي عائلة الرويلي ومترجم السفارة.
وأضاف قائلاً: “يأتي هذا الحضور الكبير إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين، وبمتابعة سمو وزير الخارجية بالوقوف مع قضايا المواطنين في الخارج ومتابعة أمورهم والذي أعطى لدى القاضي انطباعاً عن اهتمام القيادة وحكومتها بالقضية المنظورة في المحكمة؛ مما كان له ردة فعل إيجابية في المحكمة من خلال تحية القاضي للوفد السعودي وكذلك الحضور الإعلامي التايلاندي المكثف لتغطية المحاكمة وإجراء اللقاءات مع رئيس اللجنة السعودية الأمنية ومسؤولي السفارة وعائلة الرويلي، وهذا الزخم الإعلامي سلط الضوء على قضية مقتل الرويلي في الأوساط التايلاندية”.
وختم الشعيبي تصريحه قائلاً: “ما لم يتخذ القاضي قراراً أثناء جلسة المحاكمة بتأجيل النطق النهائي؛ فسوف يتم إعلانه فور الانتهاء من الجلسة، ونأمل أن يكون في صالح المواطن الرويلي الذي قُتل عمداً وسحلت جثته وأحرقت ورميت بأحد الأنهار لإخفاء معالم الجريمة البشعة، وذلك بعد أن استكمل الجانب السعودي جميع متطلبات القضاة الذين تولوا ملف القضية طيلة السنوات الماضية ولم يتبقَّ إلّا النطق بالحكم في القضية”.