سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
ضبط 4830 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
الرياض وجدة تعززان حضورهما السياحي والثقافي مع قرب انطلاق كأس آسيا تحت 23 عامًا
القبض على مواطن لنقله 6 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
السعودية الأولى في الشرق الأوسط بمؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي 2025
الطرق: جهاز محاكاة الأحمال المرورية أداة لاختبار عينات الطرق قبل اعتمادها
زاتكا تدعو المنشآت إلى تقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن شهر نوفمبر
ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
أعلن ناشطون في المعارضة السورية – اليوم الثلاثاء- عن سقوط قتلى في صفوف القوات الحكومية في اشتباكات اندلعت مع الجيش الحر في محافظة حلب شمال سوريا.
وقالت “وكالة سوريا برس” إن 30 عنصراً من القوات الحكومية قُتلوا في هجوم شنته المعارضة على “حاجزي ديمان والحسينية جنوبي السفيرة بريف حلب”.
وفي ريف دمشق، ذكر “اتحاد تنسيقيات الثورة” أن دبابات الجيش المتمركزة في جبل المضيع استهدفت الحي الغربي لمدينة الكسوة، دون ورود معلومات عن سقوط ضحايا.
أما في دمشق، فقد أكد الناشطون أن الاشتباكات تجددت فجر الثلاثاء بين مقاتلي الجيش الحر والقوات الحكومية على عدة محاور في حي التضامن بجنوب العاصمة.
كما اندلعت اشتباكات في مناطق متفرقة من محافظة حمص، حيث قال “اتحاد تنسيقيات الثورة” إن بلدة الدار الكبيرة تعرضت لقصف مدفعي طال منازل المدنيين.
وشن الطيران الحربي -وفقاً لناشطين- سلسلة من الغارات على بلدة مورك بريف حماة، بالتزامن مع استمرار المعارك بين المعارضين والقوات الحكومية على أطراف البلدة.
وكانت القوات الحكومية حققت الاثنين تقدماً في اتجاه مدينة يبرود التي تعد أبرز معاقل مقاتلي المعارضة في منطقة القلمون الاستراتيجية الحدودية مع لبنان، حسب وكالة الأنباء السورية.
وقالت الوكالة إن الجيش بسط سيطرته على “بلدة السحل شمال يبرود ومنطقة العقبة في القلمون، وقضت على أعداد من الإرهابيين في سلسلة عمليات نفذتها اليوم (الاثنين)”.
إلا أن المرصد السوري لحقوق الإنسان المعارض ذكر أن القوات الحكومية وعناصر حزب الله اللبناني تقدموا في السحل، مع استمرار “الاشتباكات العنيفة” مع المعارضة.
وتقع السحل على مسافة ستة كيلومترات من يبرود، أبرز معاقل المعارضة في القلمون التي تحاول القوات الحكومية استعادتها من خلال حملة عسكرية واسعة بدأت قبل نحو ثلاثة أسابيع.