شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
لقطات من استهداف إسرائيل مفاعل آراك النووي
محافظ الطائف يستقبل الشيخ السديس ويثمن جهود رئاسة الحرمين
أسعار النفط ترتفع مع تصاعد التوترات الجيوسياسية
ارتفاع أعداد الزائرين يدعم نموّ القطاع السياحي بالمدينة المنورة بنسبة 18.7%
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10610 نقاط
ابتداءً من السبت.. فتح باب القبول للالتحاق بدورة تأهيل الضباط الجامعيين بكلية الملك فهد
إحباط تهريب 67,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
رئيس الوزراء البريطاني يصافح بالخطأ مترجمًا بدلًا من رئيس كوريا الجنوبية!
شهدت مشاركة مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية في معرض ومؤتمر دبي الدولي للإغاثة والتطوير 2014 م الذي انطلق برعاية من الأمم المتحدة في دبي الأيام الماضية أكثر من 500 زائر تعرفوا على المؤسسة وأهدافها وبرامجها ومشاريعها الخيرية.
وبلغ عدد مشاركات المؤسسة خلال خمسة أشهر منذ بداية العام الحالي أكثر من 10 مشاركات محلية وعربية، حيث تعتزم المؤسسة توقيع عدد من مذكرات التفاهم خلال الأيام المقبلة.
وأكد المدير التنفيذي للمؤسسة -أحمد الحواس- أن هذه المشاركة تهدف إلى زيادة نسبة التعاون الدولي بين مؤسسات الإغاثة والتنمية الإنسانية عالمياً، مشيراً إلى أن المؤسسة تعتزم توقيع عدد من مذكرات التفاهم مع عدد من الجهات الحكومية والأهلية لخدمة التنمية الإنسانية في مختلف المجالات.
وأضاف أن المؤتمر يعالج سنوياً قضايا إنسانية ذات أهمية قصوى بالنسبة للمجتمع الدولي ويركز هذا العام على قضية “المرأة في حالات الكوارث الإنسانية”، كما يتناول سبل معالجة تأثيرات الكوارث الإنسانية على المرأة تحديداً وأفضل السبل لمعالجتها ودور المرأة في حالات الإغاثة.
وقال الحواس إن المؤسسة شاركت في المعرض المصاحب للمؤتمر، حيث تتمثل شركات ومؤسسات عالمية متخصصة في توفير السلع والخدمات الضرورية في عمليات الإغاثة والمشاريع التنموية والإنسانية، لافتاً إلى أن من أبرز وظائف المؤسسة المشاركة والتعاون في تنفيذ البرامج التي تهدف إلى تنمية المجتمعات، ودعم البحوث والدراسات الهادفة إلى الكشف عن واقع التنمية الإنسانية، ومشكلاتها، وتطوير أساليبها، ودعم البرامج التدريبية والدراسات في سبيل تطوير العمل التنموي، وجمع المعلومات، وتصنيفها لتوفير قاعدة يستفاد منها في إجراء البحوث والدراسات المتعلقة بالتنمية الإنسانية.