الشمس تغادر مدار السرطان والليل يبدأ بالتمدد
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من ماكرون ورئيسة الوزراء الإيطالية
تحديث آلية الدخول والتنزه في الصمان والدهناء
ولي العهد يجري ويتلقى اتصالات هاتفية بقادة دول مجلس التعاون الخليجي
السيسي يوجه باتخاذ احتياطات مالية
7.3 ملايين شجرة غُرست في مكة المكرمة لمستقبل أخضر
عبدالعزيز بن سعود يستقبل سفير المملكة المتحدة لدى السعودية
بدء تطبيق ضوابط بيع المواشي الحية بالوزن في أسواق النفع العام الخميس المقبل
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10574 نقطة
بدء موسم الرطب في الأسواق
ربطت عمادة شؤون المكتبات بجامعة الملك خالد مكتباتها (المنتشرة في مختلف محافظات منطقة عسير)، بنظام ميكنة المكتبة الآلي، لتوفير خدمات حديثة ومتطورة تتمثل في الاستفادة من المصادر المعلوماتية التي تمتلكها الجامعة، وتقدم لمجتمع الباحثين والدارسين، لتمكينهم من الوصول إلى المعلومة بشكل دقيق، بالاعتماد على أحدث تقنيات الحاسب الآلي والاتصالات.
وقال عميد شؤون المكتبات بجامعة الملك خالد الدكتور سعيد الخالدي: إن البحث الآلي (نظام سيمفوني) يتميز بإدارة المكتبات المتكاملة، ويحتوي على التزويد، والتسجيل، والتصنيف، والفهرسة، والإعارة، وضبط الدوريات، والبحث الآلي الذي يكتمل مع نظام الإعارة الذاتية من خلال جهاز متطور يستطيع قراءة بيانات بطاقة المستعير وظهور معلومات طالب الإعارة والباركود الخاص بالكتاب وإعادته بنفس الطريقة، والبحث عن طريق الإنترنت.
ولفت إلى أنه يتيح القدرة على التوسع والارتباط بالأنظمة الأخرى من خلال أي شبكة آلية، وترقية المكتبات الفرعية إلى نظام سيمفوني ومعالجة مجموعات الفروع وفقاً للمعايير العالمية وتحميلها إلى النظام، وتدريب وتأهيل العاملين في المكتبات الفرعية على بيئة العمل الجديدة، بالإضافة إلى توافقه مع صيغة (مارك) التي تتلاءم مع قواعد الفهرسة الأنجلو الأمريكية حيث بدأت الجامعة في تسجيل الكتب وفهرستها من خلال هذا النظام.
وأضاف الخالدي أن فهرسة المجموعات تشمل قواعد الفهرسة الأنجلو أمريكية (الإصدارة الثانية)، والفهرسة المقروءة آليا، وخطة تصنيف ديوي العشري، وقائمة رؤوس الفهرس العربي الموحد، وتحميل التسجيلات المفهرسة إلى نظام سيمفوني، وخلق معلومات الوعاء في النظام، وطباعة وسيمات كعب الكتاب، وتأمين إضافة وسيمة الترميز العامودي، وتأمين إضافة وسيمة البث الإذاعي، وتأمين إضافة الشريط الممغنط للكتب الخاصة بالمكتبة المركزية، بالإضافة إلى ترفيف الكتب في الكليات.