المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
الدرعية تدخل قائمة أكثر 100 شركة تأثيرًا في العالم خلال 2025م لمجلة تايم الأمريكية
السعودية تحافظ على انسيابية حركة الطيران عبر استخدام مجالاتها الجوية في ظل التوترات المتصاعدة
وظائف شاغرة لدى مركز نظم الموارد الحكومية
16 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة بشركة سير لصناعة السيارات
18 وظيفة شاغرة بـ عيادات النهدي
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
طيران ناس يدشن أولى رحلاته بين الرياض وميلان في إيطاليا
اغتالت حركة الشباب المتشددة بالرصاص نائبا في البرلمان الصومالي اليوم الثلاثاء بعد يوم من قتل زميل له بنسف سيارته وتوعدوا بمواصلة قتل السياسيين وتقويض جهود اعادة الامن الى البلاد.
وقالت حركة الشباب التي تربطها صلات بتنظيم القاعدة لرويترز إنها تريد ان تبعث برسالة إلى الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود المدعوم من الغرب الذي يرأس اليوم الثلاثاء الجلسة الختامية لمؤتمر استمر ثلاثة أيام لبحث سبل تحسين الأمن في العاصمة الصومالية.
وقال الشيخ عبد العزيز أبو مصعب المتحدث باسم العمليات العسكرية في حركة الشباب لرويترز “هذا يثبت أنه ليس بوسعهم أن يفعلوا شيئا للامن ولن يفعلوا.. المزيد من عمليات القتل الخطيرة في الطريق.”
وقال النائب الصومالي ظاهر أمين جيسو إن زميله عضو البرلمان عبد العزيز مرسال قتل أمام منزله في حي المدينة بمقديشو.
وقال جيسو ان رجالا أطلقوا عليه عدة رصاصات من مسدساتهم في الصدر والرأس فأردوه قتيلا.
وقال رئيس الوزراء الصومالي عبد الولي شيخ أحمد إن العنف لن يمنع حكومته من إقرار السلام.
وأضاف أن اللجوء إلى الارهاب لن يؤدي إلا إلى توحيد حكومته وتقوية عزيمتها.
وقالت حركة الشباب إنها فجرت قنبلة أمس لمعاقبة نواب البرلمان على الموافقة على نشر قوات أجنبية في الصومال وتوعدت بشن المزيد من الهجمات.
وقالت لرويترز إن الهجوم يأتي لمعاقبة النواب الصوماليين على قبول “غزو المسيحيين للصومال” في إشارة إلى الدعم الذي تحصل عليه مقديشو من حكومات غربية ودول في الاتحاد الافريقي أرسلت قواتها لقتال المتمردين.
وطردت حركة الشباب من العاصمة الصومالية عام 2011 لكنها تشن حملة تفجيرات منذ ذلك الحين في إطار سعيها للإطاحة بالحكومة الصومالية وفرض تفسيرها المتشدد للشريعة الإسلامية.
وأعلنت الحركة مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع العام الماضي على مركز تجاري في نيروبي عاصمة كينيا مما أدى الى مقتل 67 شخصا على الاقل.