منفذ الحديثة يستكمل جاهزيته لاستقبال حجاج 1446هـ
القبض على 4 مقيمين أوهموا ضحاياهم بذبح الهدي عنهم مقابل مبالغ مالية
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بجامعة الملك سعود الصحية
الجامعة السعودية الإلكترونية تفتح القبول في برامج الماجستير
لجنة الاستئناف تصدم النصر
الشرع: رأيت حب سوريا في عيني الأمير محمد بن سلمان
رصد بقع شمسية نشطة في سماء عرعر مساء اليوم
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج غينيا
بتوجيه من القيادة.. خالد بن سلمان يلتقي رئيس الإمارات
أكد مجمع الأمل للصحة النفسية بالرياض أنه جهة علاجية تقدم الرعاية الطبية النفسية للمرضى وتأهيلهم وتقديم العلاجات اللازمة لهم وإعطاء المواعيد للمتابعة في العيادات الخارجية.
وقال المجمع – في بيان له حول حادثة القتل التي وقعت في السويدي – إنه ليس من مهامه إيواء هؤلاء المرضى بعد انتهاء علاجهم فهو يسعى لتقديم الرعاية المطلوبة منه لأكثر عدد من المرضى. وأضاف أنه ليس من صلاحياته إجبار المرضى على الحضور لمواعيدهم في العيادات الخارجية ويتبقى الدور على أسر المرضى والمؤسسات الاجتماعية والأمنية.
وأكد المجمع على عدم ربط المرض النفسي بالجريمة إلا بعد التأكد من خلال اللجنة النفسية الجنائية المختصة حيث إنه يخدم آلاف الأشخاص الذين يعانون من أمراض نفسية ويمارسون حياتهم وأعمالهم وذلك بعد اكتمال جوانب الرعاية للمريض مع المجمع ومن أهمها رغبة المريض في العلاج وتعاون الأسرة واهتمامها ودعم المجتمع.
وأوضح أنه وبناء على ذلك يجب عدم التسرع في إطلاق مسببات القتل، حيث إنه بالنظر إلى ملف المريض اتضح أنه استفاد من خدمات المجمع أكثر من مرة في التنويم والعلاج وفي كل مرة يخضع فيها للتنويم حتى تستقر حالته ويتم إخراجه بناء على قرار طبي وإلزام أسرته بمتابعة علاجه وحجز موعد له عند فريق طبي في العيادات الخارجية ولكن في كل مرة لم يتم الالتزام بمراجعة العيادات الخارجية لمتابعة العلاج وكان آخر مراجعة له بتاريخ 20 / 10 / 1434هـ لقسم الطوارئ وتم استقباله وأعطي العلاج اللازم وتم تحويله بموعد للعيادات الخارجية لمتابعة العلاج ولكن لم يتم إحضاره.
وأشار إلى أن المريض أحضر بعد الحادثة للمجمع عن طريق الجهات الأمنية واتضح من خلال الفحوصات ثبوت تعاطيه مادة الحشيش وهو ما يؤكد عدم وجود رغبة صادقة لدى المريض في التوقف عن التعاطي، وعدم وجود رعاية للمريض ومتابعة من أسرته أو المجتمع.
وقال إنه ورغم أن مجمع الأمل يعاني من ضغط كبير على التنويم في ظل اتساع خدماته وحاجة كل مريض للبقاء فترة طويلة في التنويم حتى تستقر حالته وهو ما يجعل دوران الأسرّة بين المرضى بطيئاً؛ فقد اتخذت عدة خطوات لتخفيف الضغط على التنويم ومن ذلك الطب المنزلي ومركز الإيخاء الاجتماعي ومنزل منتصف الطريق وتطوير برامج العيادات الخارجية ولكن نجاح هذه البرامج يكفله تعاون أسر المرضى والمجتمع ومؤسساته مع المجمع، ولن ينجح علاج أي مريض في ظل عدم رغبته في العلاج وضعف الرعاية الأسرية وتخلي مؤسسات المجتمع عن دورها.
وأكد المجمع أنه مستمر بتقديم جميع خدماته للمرضى ويعمل دوما على تطوير برامجه والتخفيف من الصعوبات التي يواجهها داعياً الوزارات المعنية ومؤسسات المجتمع والأسر لتقوم بدورها المأمول في العملية العلاجية والتأهيلية ورعاية المرضى.
ابوخالد السعودي الدمام
وليه تعانون من ضغط ؟؟ يجب المسارعه في انشاء مستشفى ثاني وثالث ، منطقة الرياض كبيره جداً والمدمنين والمرضى النفسيين في ازدياد هذه الحقيقه