إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع
الداخلية تحتفي بتخريج 66 موظفًا من برنامج ماجستير هندسة الذكاء الاصطناعي
حرس الحدود يحبط تهريب 59 ألف قرص مخدر بعسير
هيئة الاتصالات تطلق الدليل الإرشادي للحساب الضامن للبرمجيات
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي وينخفض مقابل اليورو
استضافت قناة صاحي عبر برنامج “أشكل” الذي يقدمه الممثل علي الحميدي، الهكرز الشهير تركي الثقفي المعروف بـ”مرجوج هزازي”.
وخصصت الحلقة 45 ثانية لتقديم قصة حقيقية وقعت بين هزازي وأحد المسؤولين الحكوميين، الذي طلب خدمة من “هزازي” باختراق عدة حسابات بـ”تويتر” بسبب إزعاجها، ورفض “هزازي” تنفيذ الخدمة المطلوبة منه باعتبار أن عدد الحسابات المطلوب اختراقها يحتاج إلى مئات السنين، عندها قام المسؤول الحكومي بطرد هزازي، وبذلك انتهى المشهد الكوميدي.
وأكد مصدر لـ”المواطن” أن القصة التي عرضها البرنامج حقيقية وأن مسؤولاً حكومياً طالب في وقت سابق من “هزازي” اختراق مواقع وحسابات أشخاص على شبكات التواصل الاجتماعي؛ لأنهم يقومون بانتقاد الجهة الحكومية التي يتولى منصباً كبيراً بها، وكان هذا المسؤول يبحث عن أي رابط لأي شخص ينتقده، ثم يرسل الرابط لـ”هزازي”؛ لاستخراج بياناته، ومحاولة معرفة من يقف خلف الحساب، إلى جانب مطالبته بكتابة ثناء على الجهة الحكومية، التي يتولى منصباً كبيراً بها، على “تويتر”.
ووفقاً للمصدر ذاته كان هزازي قد اخترق أحد المواقع بسبب وجود تعليق ينتقد الجهة الحكومية التي يديرها ذلك المسؤول، وقام بإرسال بيانات العضو له، ووعده بمكافأة مغرية، إلا أن المسؤول لم يفِ بوعده، بالإضافة إلى قيام هزازي باختراق حسابات عِدة في “تويتر” بناءً على طلب المسؤول، مقابل مكافآت مغرية، وأيضاً لم تنفذ وعوده.
خالد سليمان
من الضعف بالشخصية ارتفاع
نسبة الغل والحقد
وانخفاظ معدل الإيمان
وحب الدنيا
تحيا…المملكةالعربيه السعوديه
كل المجتمع يلوم … المسؤل ولكن في الحقيقه نسيناان تحت المسؤول ناس مثل السوس يخرب…اللي يسويه المسؤول ويجب إعطاءالمسؤل صلاحيات يستخدمهاعندمايوجدموظف غير…متجاوب مع المسؤول في الشئ الصح… والمسؤول الصح يقبل النقدالنافع ويرمي العكس