الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
بحث مركز التحكيم التجاري بمجلس التعاون الخليجي (دار القرار)، إمكانية التعاون مع الهيئة العامة للاستثمار بالسعودية، من خلال تفعيل دور المركز في الفصل بين المنازعات الناشئة بين الاستثمارات السعودية والأجنبية، استناداً للمادة الـ(26) من اللائحة التنفيذية لنظام الاستثمار الأجنبي بالمملكة.
وتنص المادة -المشار إليها- على ضرورة اللجوء للتحكيم وفقاً لنظام التحكيم السعودي الصادر بالمرسوم الملكي رقم (46) وتاريخ 12/7/1403هـ ولائحته التنفيذيّة، وذلك في حال تعذر الحل ودياً بين طرفي النزاع الأجنبي والسعودي.
وكان الأمين العام لمركز التحكيم التجاري بمجلس التعاون الخليجي -أحمد نجم- التقي محافظ ورئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للاستثمار بالمملكة، عبداللطيف العثمان.
وأوضح نجم -خلال اللقاء- أن قواعد مركز التحكيم التجاري بمجلس التعاون ليست من أوضاع التحكيم القانونية للدول الأعضاء في المجلس فحسب، بل من أوضاع التحكيم الإقليمية، مؤكداً أن المركز هو الأكثر ملاءمة ومواءمة لتطبيق وتفعيل المادة (26) من اللائحة التنفيذية لنظام الاستثمار الأجنبي بالمملكة، وذلك لمرونة نظامه، والذي يسمح باختيار القانون الواجب التطبيق، بما فيه نظام التحكيم السعودي المنصوص عليه في المادة المذكورة.
ولفت نجم إلى أن قواعد المركز لا ترتبط بالنظام القانوني الداخلي لأي من دول المجلس الست، ولكنها مستمدة من أصل سيادي متعدد الأطراف يعلو على القوانين النافذة في دول المجلس، فلا يوضع معها في درجة واحدة.
وتابع نجم بقوله، إن المركز موجود بالبحرين، إلا أنه يعد هيئة إقليمية مستقلة ذات حصانة، وهو غير مقيد بالنظام القانوني الوطني لدولة البحرين، ولا ينتمي إليه ولا يعد جزءاً منه.