السيول تواصل جريانها في وادي تربة حكام مباريات اليوم في افتتاح الجولة الـ29 بدوري روشن مواطن من جازان ينشئ أول معمل لتجفيف التين والفواكه الاستوائية بالسعودية المشروعات السعودية العملاقة تجتذب سوق التكنولوجيا البريطاني بلينكن يزور السعودية للمشاركة في المنتدى الاقتصادي العالمي السعودية تنافس الصين والولايات المتحدة في الذكاء الاصطناعي بـ100 مليار دولار وظائف شاغرة في مستشفى الملك عبدالله واتساب تتيح ميزة مفاتيح المرور في هواتف آيفون وظائف شاغرة لدى شركة NOV ميتا تفقد 200 مليار دولار من قيمتها السوقية بعد تصريحات زوكربيرج
نشرت السلطات الجزائرية 186 ألف شرطي لحفظ الأمن خلال الانتخابات الرئاسية التي تجرى غدا الخميس.
وقال مدير الأمن العمومي مراقب الشرطة عيسى نايلي في تصريحات لوسائل الاعلام المحلية إن هذا العدد سيتم نشره لتأمين أربعة آلاف و600 مركز انتخابي و27 ألف و582 لجنة.
وأوضح المسئول الأمني أن الخطة الأمنية تتضمن ثلاث مراحل تم الانتهاء من أولها والتي تتمثل في ضمان تنقل المرشحين الستة خلال الحملة الانتخابية التي انتهت الأحد الماضي.
وأشار الى أن المرحلة الثانية تتعلق بتغطية اليوم الانتخابي، والثالثة سيتم تنشيطها اعتبارا من يوم 18 لتفادي أي أحداث شعب عقب الانتخابات.
وأكد أن قوات الأمن لديها الادوات والتكنولوجيا اللازمة لتنفيذ تلك المهام.
وأعلنت الشرطة يوم الاثنين الماضي أنها ستنشر قوات خاصة في وادي ميزان، الذي يشهد اشتباكات متقطعة منذ ديسمبر الماضي بين العرب والبربر.
ووفقا لسلطات ولاية جرداية، التي يخضع لها وادي ميزاب، فإن أكثر من خمسة آلاف من قوات التعزيز سيتم نشرها لتفادي حدوث اضطرابات جديدة بالمنطقة.
ومنعت الشرطة اليوم وقفة احتجاجية دعت لها في وسط العاصمة حركة “بركات” المدنية التي تتبنى مقاطعة الانتخابات الرئاسية.
ومنعت الشرطة بالقوة أعضاء الحركة من الاحتشاد اليوم.
وقالت المتحدثة باسم حركة “بركات”، أميرة بوراوي لعناصر الأمن “ألا تخجلون، الجزائر ليست ملكية ولا ديكتاتورية، لن نخفض أيدينا أبدا”.
ومنع أفراد الأمن الذين كانوا يحملون الهروات أعضاء الحركة من رفع اللافتات وتصدوا لمن بدأوا في ترديد شعار الحركة “الجزائر حرة وديمقراطية”.
ونشأت هذه الحركة في مارس ونظمت حوالي خمس وقفات احتجاجية، للدعوة لمقاطعة الانتخابات، الذي يعد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة (77 عاما) الاوفر حظا فيها للفوز بفترة ولاية رابعة.
وبالإضافة إلى هذه الحركة، تقاطع الانتخابات تنسيقية مقاطعة الأحزاب التي تضم خمسة أحزاب سياسية، تعتبر الانتخابات بمثابة “مهزلة”، وتدعو إلى تحول سياسي لإدخال إصلاحات ديمقراطية بهدف المضي قدما نحو دولة القانون.