ضبط مخالف لنظام البيئة بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
هلال شهر رجب يزيّن سماء السعودية والوطن العربي
“السجل العقاري” يبدأ تسجيل 533,672 قطعة عقارية في 4 مناطق
هجوم احتيالي يستهدف حسابات واتساب
المرور يطرح مزاد اللوحات المُميزة عبر أبشر
هيئة الأدب والنشر والترجمة تختتم فعاليات معرض جدة للكتاب 2025
الشمس تتعامد على معابد الكرنك بمصر معلنة بداية فصل الشتاء
جدول دروس الحصص للأسبوع الـ 17 عبر قنوات عين ومدرستي
نصائح للحماية من لسعة البرد
هل نشاطم وسجلك الرقمي يؤهلك لدخول أمريكا؟
تتفاقم مأساة مسلمي الروهينجا- رضعا وشيوخا وعجائز- في ميانمار يوما بعد الآخر لا سيما بعض القيود التي فرضتها سلطات البلاد على عمل منظمات الإغاثة الدولية في غربي البلاد.
وكانت حكومة ميانمار طردت في فبراير الماضي منظمة أطباء بلا حدود، منظمة الإغاثة الرئيسة التي تقدم مساعدات طبية لأكثر من نصف مليون مسلم من الروهينجا بعد أن قالت إنها عالجت من تعتقد أنهم ضحايا العنف في بلدة ماونجداو الجنوبية في يناير. وقالت الأمم المتحدة أن أكثر من 40 من الروهينجا قتلوا هناك على يد قرويين بوذيين.
وتسبب هجوم وقع على المنظمات غير الحكومية ومكاتب الأمم المتحدة في ولاية الراخين في انسحاب المنظمات التي كانت توفر الرعاية الصحية وغيرها من الاحتياجات الضرورية لأكثر من 140 ألف روهينجي يعيشون في مخيمات.
وقال الرئيس الأمريكي باراك أوباما أمس الأحد إنه ليست هناك حماية كاملة لحقوق الأقلية المسلمة في ميانمار وحذر من أن ميانمار لن تنجح إذا قمع المسلمون.
وأشاد أوباما خلال زيارته ماليزيا بالاصلاحات السياسية الجارية في ميانمار لكنه قال إن الديمقراطية يمكن أن تطلق العنان لصراعات دينية وعرقية ومثل هذه التطورات قد تحرك ميانمار في اتجاه خاطيء.
وقال في اجتماع مع قادة شبان من أنحاء جنوب شرق آسيا “هناك أقلية مسلمة (في ميانمار) نظرت إليها أغلبية السكان بازدراء ولم تحترم حقوقها بشكل كامل… لن تنجح ميانمار إذا قمع المسلمون.”
والروهينجا المسلمون الذين يمثلون أقلية السكان في ميانمار ضحايا لهجمات وانتهاكات واسعة في السنوات الأخيرة تلقي جماعات لحقوق الانسان ومراقبون آخرون باللوم فيها على قوات أمنية وعصابات مناهضة للمسلمين في ولاية الراخين.






















