40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
قالت رئيسة كوريا الجنوبية باك جون هاي اليوم الإثنين إن تصرفات القبطان وطاقم العبارة التي غرقت الأسبوع الماضي وعلى متنها مئات المسافرين يخشى أن يكونوا قد ماتوا تعد بمثابة القتل فيما اعتقلت السلطات أربعة ضباط آخرين ممن كانوا على متن العبارة.
ونقلت وكالة يونهاب للأنباء عنها قولها خلال اجتماع مع مساعدين “فوق كل هذا فإن تصرف القبطان وبعض أفراد الطاقم غير مفهوم من وجهة نظر المنطق السليم وكان بمثابة قتل ولا يجب التسامح معه.”
وتوفي 64 شخصا فيما يوجد 238 شخصا في عداد المفقودين يفترض أنهم ماتوا في حادثة غرق العبارة سيول الأربعاء الماضي. ومعظم الضحايا طلاب بمدرسة ثانوية.
وألقي القبض على القبطان لي دون سيوك (69 عاما) واثنين آخرين من طاقم السفينة الأسبوع الماضي بتهم الإهمال وأعلن الإدعاء العام القاء القبض على أربعة آخرين اليوم الإثنين بينهم اثنان برتبة ضابط أول السفينة وواحد برتبة ضابط ثاني السفينة وكبير المهندسين.
وقال شهود للسلطات إن العديد من أفراد الطاقم غادروا العبارة ومن بينهم القبطان مع غرقها وذلك قبل أن يغادر المسافرون.
وكان القبطان لي قال في مقطع مصور ترويجي منذ أربعة سنوات إن الرحلة من مدينة إنشيون الساحلية إلى جزيرة جيجو لتمضية العطلات آمنة طالما اتبع المسافرين تعليمات الطاقم.
ومبعث السخرية في المقطع المصور تكمن في أن الطاقم أمر المسافرين بالبقاء في كبائنهم عندما كانت العبارة تغرق. وكما هو مألوف في المجتمع الكوري الجنوبي الهرمي فلم يكن هناك شك في الأوامر.
وعلى الرغم من ذلك فإن العديد من أولئك الذين فروا أحياء لم يسمعوا أو استهانوا بالتعليمات وتم انقاذهم بعدما قفزوا من على سطح السفينة.
وكان يوجد على متن العبار 476 مسافرا وطاقمها من بينهم 339 طفلا ومدرسا في نزهة مدرسة ثانوية.