مبتعثو المملكة يبايعون الأمير مقرن ولياً لولي العهد

الأحد ٦ أبريل ٢٠١٤ الساعة ٣:٥٩ مساءً
مبتعثو المملكة يبايعون الأمير مقرن ولياً لولي العهد

بايع المبتعثون، صاحب السمو الملكي -الأمير مقرن بن عبدالعزيز- بمناسبة تعيينه ولياً لولي العهد، وباركوا هذه الخطوة الحكيمة من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله.

وقال علي الأمير -المبتعث لمرحلة الدكتوراه-: نبارك هذا القرار الحكيم، الذي يهدف لوحدة الوطن واستقراره.

وأردف محمد النعيم -طالب مرحلة الدكتوراه-: كلنا فخر بحكومتنا وقراراتها التي تصب دائماً في مصلحة الوطن والمواطن.

أما من طلاب مرحلة الماجستير، فقال أحمد الشهري: نشكر حكومتنا على حرصها للحفاظ على استقرار الوطن، ومفاجأتنا –دائماً- بكل ما يسرنا.

وأضاف يوسف السحاري: هذه القرارات الحكيمة، نباركها -دائماً- ونبايع ولي ولي العهد من بلاد الغربة، وكلنا فخر بهذا البلد المعطاء.

أما طلاب مرحلة البكالوريوس، فقال سعد القرني: نحن هنا ننعم بخيرات وطننا، ونبايع ونبارك لحكومتنا الرشيدة قراراتها، التي من شأنها الحفاظ على الأمن والاستقرار.

وتابع أحمد عسيري: نحمد الله على أن سخر لنا قادة حكماء، ونبارك القرارات الحكيمة التي نسمعها -يوما تلو آخر- من قادتنا، والتي جعلتنا أكثر أماناً  واستقراراً بين الدول.

ومن المبتعثات، قالت طالبة الدكتوراه -حصة العقيل-: من القرارات الحكيمة -التي اتخذتها قيادتنا الرشيدة مؤخراً- بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن، ولياً لولي العهد، نرجو -من الله تعالى- أن يكون -في هذا القرار- خير للأمة الإسلامية عامة، ولنا كسعوديين خاصة.. أعان الله ولاة أمرنا لكل ما فيه خير وسداد هذه الأمة.

وقالت طالبة الماجستير -العنود محمد الشهري-: هذا القرار يدل على حكمة قادتنا وحكامنا، ونسأل الله أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان والاستقرار، وأن نعود إلى وطننا لخدمته ورد الجميل.