خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
تفاعل مدير مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لسقيا زمزم -المهندس سعيد الوادعي- مع خبر نشرته “المواطن ” يوم الأحد الـ(6) من إبريل 2014م، بعنوان (الكلباني مستغرباً: “السعودة” وصلت لمياه زمزم بمكة)، ونفى الوادعي قيام شركة المياه الوطنية بتصنيف العملاء على هذا الأساس.
وقال الوادعي، إن شركة المياه الوطنية، تعمل ضمن خطتها التشغيلية لمشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لسقيا زمزم، للحد من السوق السوداء، بالتعاون مع الجهات المختصة ذات العلاقة، وكأحد الحلول، موضحاً أنه تم تحديد بعض التنظيمات التي تضمن سلامة تقديم الخدمة، كتحديد الكميات التي يسمح بصرفها للعملاء، وفق هوياتهم الشخصية، وبما لا يتجاوز (10) عبوات لكل هوية.
وأضاف: “لا يمكن أن نعتبر تلك التنظيمات لحفظ الحقوق بالسعودة لمياه زمزم كما وصفها الخبر، مبيناً أن الشركة تهدف لأن يكون مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز مثلاً حياً للصورة الإيجابية لخدمة المسلمين، بما يحقق الآثار الإيجابية في ثقة الناس بنقاء ماء زمزم وطرق التعبئة والتقنية، دون أي تدخل بشري، والقضاء على الظواهر السلبية المصاحبة للتعبئة، والبيع العشوائي في السنوات الماضية، والتي سبقت تنفيذ مشروع الملك عبدالله لسقيا زمزم.
وكانت “المواطن” قد نقلت عن الشيخ عادل الكلباني تطرقه لطريقة بيع ماء زمزم في الحرم المكي، واصفاً تلك الطريقة بنظام السعودة.
وقال الكلباني مغرداً: “هل تصدق أن السعودة وصلت ماء زمزم؟!”.